تعود عجلة الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم إلى الدوران، اليوم، بعد توقف لمدة 44 يوماً إفساحاً أمام إقامة كأس العالم 2022 في قطر، إذ ينطلق الـ «بوكسينغ داي» التقليدي والمنتظر في المرحلة 17، ما قد يُتيح لأرسنال تعزيز الصدارة. ولا يفكّر أرسنال المتصدر بـ 37 نقطة وبفارق 5 نقاط عن مطارده الأول مانشستر سيتي، بعد باللقب الأسمى، الذي لم يفز به منذ العام 2004. لكن وفقاً لمدرّبه الإسباني ميكيل أرتيتا، فإن فريق «المدفعجية» ليس في وارد «تقديم هدايا» الى وست هام يونايتد، الذي يعيش موسماً سيئاً ويحتل المركز السادس عشر (14 نقطة)، عندما يستضيفه، اليوم. وقال أرتيتا: «نحن نلعب على أرضنا. هي مباراة مميزة جداً في تاريخ البطولة، والأجواء العائلية رائعة دائماً، ونريد تحقيق أقصى استفادة منها، ولكن قبل كل شيء نريد مواصلة زخمنا وتسجيل انطباع وأثر». وأنهى النادي اللندني الجزء الأول من الموسم بسجلّ مثير للإعجاب، حيث حقّق 12 فوزاً وتعادلاً واحداً وهزيمة (3-1) في بداية سبتمبر على أرض مانشستر يونايتد. وأكّد أرتيتا أنّ «هذا الجزء الثاني من الموسم سيكون ممتعاً وقوياً، لا نطيق الانتظار لاستئنافه». لكن كأس العالم، تركت آثاراً في تشكيلة نادي شمال لندن، ذلك أن البرازيلي غابريال جيزوس، صاحب 5 أهداف و5 تمريرات حاسمة في الدوري، أصيب في ركبته في قطر و«من الصعب جداً تحديد موعد» عودته، بحسب ما أقرّ أرتيتا، الذي لم يستبعد تعزيز خط الهجوم خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة. وحتى من دون جيزوس، فإن أرسنال هو المرشّح المنطقي لحسم هذه الموقعة اللندنية. في المقابل، قال مدرّب وست هام، الأسكتلندي ديفيد مويز، الذي حصد فريقه نقطة فقط خلال أول 15 مباراة له، إنه «من الصعب جداً استئناف الدوري بمباراة مماثلة». واليوم أيضاً، ينتقل نيوكاسل الثالث (30) و«مفاجأة الموسم» لمواجهة ليستر سيتي الثالث عشر (17)، طامحاً إلى تعزيز آماله باللعب في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، واكتساب ميزة معنوية على خصمه الذي سيواجهه مرة أخرى في يناير المقبل، ضمن الدور ربع النهائي لكأس الرابطة الإنكليزية. وفي مباراتين أخريين، يحلّ توتنهام الرابع (29) ضيفاً على برنتفورد العاشر (19)، وليفربول السادس (22) ضيفاً على مضيفه أستون فيلا الثاني عشر (18)، والذي سيُحرم من خدمات حارسه المثير للجدل إيميليانو مارتينيز، المتواجد راهناً مع منتخب الأرجنتين للاحتفال بالظفر بكأس العالم على غرار مواطنيه الآخرين الذي يلعبون في الـ «بريميرليغ». تعود عجلة الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم إلى الدوران، اليوم، بعد توقف لمدة 44 يوماً إفساحاً أمام إقامة كأس العالم 2022 في قطر، إذ ينطلق الـ «بوكسينغ داي» التقليدي والمنتظر في المرحلة 17، ما قد يُتيح لأرسنال تعزيز الصدارة.ولا يفكّر أرسنال المتصدر بـ 37 نقطة وبفارق 5 نقاط عن مطارده الأول مانشستر سيتي، بعد باللقب الأسمى، الذي لم يفز به منذ العام 2004. «ريال» يقترب من غفارديول منذ 5 ساعات رونالدو لم يتمن فوز الأرجنتين منذ 5 ساعات لكن وفقاً لمدرّبه الإسباني ميكيل أرتيتا، فإن فريق «المدفعجية» ليس في وارد «تقديم هدايا» الى وست هام يونايتد، الذي يعيش موسماً سيئاً ويحتل المركز السادس عشر (14 نقطة)، عندما يستضيفه، اليوم.وقال أرتيتا: «نحن نلعب على أرضنا. هي مباراة مميزة جداً في تاريخ البطولة، والأجواء العائلية رائعة دائماً، ونريد تحقيق أقصى استفادة منها، ولكن قبل كل شيء نريد مواصلة زخمنا وتسجيل انطباع وأثر».وأنهى النادي اللندني الجزء الأول من الموسم بسجلّ مثير للإعجاب، حيث حقّق 12 فوزاً وتعادلاً واحداً وهزيمة (3-1) في بداية سبتمبر على أرض مانشستر يونايتد.وأكّد أرتيتا أنّ «هذا الجزء الثاني من الموسم سيكون ممتعاً وقوياً، لا نطيق الانتظار لاستئنافه».لكن كأس العالم، تركت آثاراً في تشكيلة نادي شمال لندن، ذلك أن البرازيلي غابريال جيزوس، صاحب 5 أهداف و5 تمريرات حاسمة في الدوري، أصيب في ركبته في قطر و«من الصعب جداً تحديد موعد» عودته، بحسب ما أقرّ أرتيتا، الذي لم يستبعد تعزيز خط الهجوم خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.وحتى من دون جيزوس، فإن أرسنال هو المرشّح المنطقي لحسم هذه الموقعة اللندنية.في المقابل، قال مدرّب وست هام، الأسكتلندي ديفيد مويز، الذي حصد فريقه نقطة فقط خلال أول 15 مباراة له، إنه «من الصعب جداً استئناف الدوري بمباراة مماثلة».واليوم أيضاً، ينتقل نيوكاسل الثالث (30) و«مفاجأة الموسم» لمواجهة ليستر سيتي الثالث عشر (17)، طامحاً إلى تعزيز آماله باللعب في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، واكتساب ميزة معنوية على خصمه الذي سيواجهه مرة أخرى في يناير المقبل، ضمن الدور ربع النهائي لكأس الرابطة الإنكليزية.وفي مباراتين أخريين، يحلّ توتنهام الرابع (29) ضيفاً على برنتفورد العاشر (19)، وليفربول السادس (22) ضيفاً على مضيفه أستون فيلا الثاني عشر (18)، والذي سيُحرم من خدمات حارسه المثير للجدل إيميليانو مارتينيز، المتواجد راهناً مع منتخب الأرجنتين للاحتفال بالظفر بكأس العالم على غرار مواطنيه الآخرين الذي يلعبون في الـ «بريميرليغ».
مشاركة :