في إطار الشراكة والتعاون بين جمعية الصفا الخيرية الإنسانية والأمانة العامة للأوقاف، قامت الجمعية بتنفيذ مصرف الرعاية التعليمية داخل الكويت برعاية كريمة من أمانة الأوقاف، ليستفيد منه الطلاب والطالبات من مختلف المراحل الدراسية. وأشاد رئيس مجلس إدارة جمعية الصفا الخيرية الإنسانية محمد الشايع بالدور الرائد الذي تلعبه أمانة الأوقاف في تحقيق التكامل مع مؤسسات المجتمع المدني، معرباً عن سعادته بهذه الشراكة الاستراتيجية، التي تمثلت في تحقيق العديد من الإنجازات الكبرى على الصعيد المحلي والدولي. 

 وأضاف الشايع أن «الصفا الإنسانية» نفذت هذا المشروع بهدف سداد الرسوم الدراسية للطلبة المتعثرين والفقراء والمحتاجين؛ حرصاً على استكمال تحصيلهم العلمي، وتذليلا للعقبات التي تعتري طريقهم، وتحقيقا للتكافل والتراحم بين كافة أفراد المجتمع. مبيناً أنه قد استفاد من المشروع 832 طالباً وطالبة من المراحل الدراسية الابتدائية والمتوسطة والثانوية بقيمة 150 ألف دينار كويتي. وفي الختام توجه الشايع بالشكر للأمانة العامة للأوقاف ممثلة بالأمين والأمين المساعد وجميع الواقفين والواقفات وجميع العاملين في هذا الصرح الكويتي الرائد، سائلا الباري جل وعلا أن يجزيهم خير الجزاء على دعمهم للعمل الخيري والإنساني داخل الكويت وخارجها. في إطار الشراكة والتعاون بين جمعية الصفا الخيرية الإنسانية والأمانة العامة للأوقاف، قامت الجمعية بتنفيذ مصرف الرعاية التعليمية داخل الكويت برعاية كريمة من أمانة الأوقاف، ليستفيد منه الطلاب والطالبات من مختلف المراحل الدراسية.وأشاد رئيس مجلس إدارة جمعية الصفا الخيرية الإنسانية محمد الشايع بالدور الرائد الذي تلعبه أمانة الأوقاف في تحقيق التكامل مع مؤسسات المجتمع المدني، معرباً عن سعادته بهذه الشراكة الاستراتيجية، التي تمثلت في تحقيق العديد من الإنجازات الكبرى على الصعيد المحلي والدولي. 

 الكويتي عبدالله دشتي منسقاً أممياً لمبادرة البحر الأسود لنقل الحبوب منذ 8 دقائق استقالة مدير صندوق التنمية مروان الغانم منذ 11 دقيقة وأضاف الشايع أن «الصفا الإنسانية» نفذت هذا المشروع بهدف سداد الرسوم الدراسية للطلبة المتعثرين والفقراء والمحتاجين؛ حرصاً على استكمال تحصيلهم العلمي، وتذليلا للعقبات التي تعتري طريقهم، وتحقيقا للتكافل والتراحم بين كافة أفراد المجتمع. مبيناً أنه قد استفاد من المشروع 832 طالباً وطالبة من المراحل الدراسية الابتدائية والمتوسطة والثانوية بقيمة 150 ألف دينار كويتي.وفي الختام توجه الشايع بالشكر للأمانة العامة للأوقاف ممثلة بالأمين والأمين المساعد وجميع الواقفين والواقفات وجميع العاملين في هذا الصرح الكويتي الرائد، سائلا الباري جل وعلا أن يجزيهم خير الجزاء على دعمهم للعمل الخيري والإنساني داخل الكويت وخارجها.