الرثاء في الاصطلاح هو الثناء على الميت وذكر محاسنه، وخصاله الحميدة، وذكر ما يتركه فقد الميت في القلوب من حسرة وحزن وفزع. ابيات شعر في رثاء الموتى يعتبر شعر الرثاء من أصفى وأعمق أنواع الشعر العاطفي، إذ إنّه يتناسب مع النفس الإنسانية، وذلك لأنّه يعبّر عن المشاعر التي يكنها الالشاعر في قلبه، فهي نابعة من القلب، كما أنّه كلما كانت صلة الشاعر بالميت كبيرة زادت قوة وصدق القصائد الرثائية.ومع الشاعر والإعلامي المعروف الاستاذ سامي بن أحمد القاسم يرثي فيها المهندس الخلوق الذي رحل وبرحيلة تأثير به الشاعر والجميع وعم الحزن على مدينة العيون بمحافظة الأحساء لفقدانه الاوهو المهندس ماهر بن سعد الجمل رحمك الله يا ماهر وادخلك فسيح جناته وانا لله وانا اليه راجعون المقدمه الإعلامي /عبدالله بن ناصر العيد… عنوان المرثية (رحيل الشهم الكريم) بقلم الشاعر والإعلامي المعروف / سامي بن أحمد القاسم ………… اذكروا الله غافر الذنب العظيمخالق الأكوان من إنسٍ وجان واستعينوا بالصبر والله حليمومن يصلي ويطلب العون بيعان اصبروا واحتسبوا من رب رحيمالله المقصود و الله المستعان ومن شكا من هم واحساسٍ أليمفـ الرضا باللي كتبه الله أمان واعلموا والعلم واضح من قديمما رحل واحد أبد قبل الأوان والرحيل اللي يأثر في الصميملا ذكرت الوجه واحوال ومكان أو سمعت بموتة الشهم الكريمو ما لك الا بالرثا تكتب بيان يوم غاب اللي ملك قلب سليمبو سعد له علم طيب واتزان المهندس ماهر و نعم النديمللعلاقة بيننا حافَظ و صان من الجمل شيخٍ عرفته مستقيميدخل المسجد مع صوت الأذان يسألك رضوانك بصوت رخيمربنا لا قلت كن للشي .. كان ويسألك تدخله جنات النعيممن جميع ابواب جنتك الثمان استجب يا ربنا وانت الحكيموصل تعداد المطر في كل آن عالنبي اللي لك دعا عند الحطيمكثر من زار الحرم أكرم مكان واغفر ذنوب لنا وانت العليمدون عفوك ما لنا ساعة ضمان ووالدينا وصاحبٍ معنا حميموالأهل والاقربا واهل القرآن بقلم الإعلامي والشاعر المعروف سامي بن أحمد القاسم 📝 عبدالله العيد
مشاركة :