الشاعر والإعلامي الأستاذ سامي بن أحمد القاسم المبدع المتميز في عطائه والمتألق دائماً في ابدعاته يرثي المرحوم بإذن الله تعالى أ. سلمان بن سالم الجمل ابو مقرب ……… قد تٓسْكُبُ الدمعٓ من احزانها المقلُ و قد يُصيبُ فـؤادٓ العاشقِ الخللُ وقـد يـذوبُ جـدارُ الصبرِ من الم إن مــسـهُ وجــعٌ او حــادثٌ جـلـلُُ لـو كان للجرح نزفٌ في قصائدنا لمـا رأيـتٓ جـراحٓ الـشـعـرِ تــنـدمـلُ ولـو كـتـبـتُ رثـاءٓ الـفـقـدِ قـافـيـة لسابقتـنـا الـى نـظـمِ الـرثـا جُملُ فـكـم كتبنا مـن الابـيات في عٓجٓل وكـان اصدق مـا قـلـنـا به العٓجِلُ ذاك ابـنُ سالمٓ والإعـلامُ يـعـرفـه ابو مـقـرب سلـمـانٌ هــو الـجـمـلُ لـقـد تـرجـل عـن خـيـل يـسابقهـا و يشهد القولُ فيما قلت والعملُ توضئ الحب من ينبوع بسمته ومـن نـدى قـولـه فـي قـلبنا بللُ هو المربي الذي بالدين منهجه من العيون بهم كم يُضربُ المثلُ هنا العقير هنا الاحساء اجمعها جـائـت تودِعُهُ و النخل والجبلُ فـالله يرحمه و الله يرحمنا في جنةٍ يلتقينا الصـحبُ والرسلُ قصيدة رثاء في الباحث والتربوي والإعلامي ابو مقرّب الاستاذ سلمان بن سالم الجمل رحمه الله و تجاوز عنه ٢٨-٩-١٤٣٧هـ عبدالله العيد
مشاركة :