ضحايا تسرب السيول الطينية السامة التي تسببت في مقتل عشرة أشخاص في المجر سنة ألفين وعشرة أعربوا عن غضبهم، بعد سراح مسيري مصنع الألمنيوم الذي كان وراء الكارثة، التي تعد الأسوأ في أوروبا خلال السنوات الأخيرة. وقد أفرجت المحكمة في فاسبريم عن خمسة عشر مسؤولا في المصنع، معتبرة أنه لا يمكن التمسك بأي تهمة جنائية ضدهم
مشاركة :