أعلنت وزارة العدل الأمريكية أن ضابطا في القوات البحرية الأمريكية اعترف بذنبه في تسريب معلومات سرية، عرضت عسكريين أمريكيين للخطر مقابل أموال وهدايا وخدمات جنسية . وبحسب نوفوستي قالت مساعدة النائب العام الأمريكي ليسلي كالدويل، إن الضابط مايكل ميزييفيتش قدم لطرف أجنبي معلومات تضر بالأمن الوطني، وعرضا عسكريين أمريكيين لخطر حقيقي. واعترف المتهم أنه قدم معلومات سرية في الفترة بين 2011 و2013 إلى شركة سنغافورية. وكان رئيس الشركة في المقابل يدفع لإقامة ميزييفيتش في فنادق فاخرة، كما قدم له خدمات جنسية.