كنت أقرأ مقالاته في مجلة (المجلة) أواخر التسعينات الميلادية، وأعرف قصة تطرفه السابق وسجنه، وفي عام 1999 تشرفت بلقاء منصور النقيدان شخصيا وسعدت بزمالته في صحيفة (الوطن) إبان تأسيسها وصدورها، وكان من خيرة الزملاء خلقا وتعاملا وعملا وفكرا وثقافة، وبقي …