شركة رقمي
نقل من موقع
التاريخ يعيد نفسه بما تمليه ضرورات الحاضر. والخضوع للضرورة هو الحرية بعينها. فهل تحتضن الفلبين القوات الأمريكية من جديد خضوعاً للضرورة ورهاناً على المصالح العليا للدولة، أم ينطبق عليها القول المأثور«مكره أخاك لا بطل».
مشاركة :