ركامُ المسجد أصبح مأوى لمحمد عصمت الذي نجا من الزلزال، حاله كحاله ناجٍ آخر يدعى بولنت تشيفسيفلي يقوم بالبحث عن والدته بين ركام المباني المجاورة للمسجد، حيث قضت والدته في منزلها الذي تلاشت معالمها ولم يكن أمراً سهلاً لتشيفسيفلي تمييز موقعه بين الركام المترامي الأطراف.
مشاركة :