يشغلنى كثيرا الاهتمام بحل العقدة التاريخية الخاصة بكيف يمكن لمجتمع استقر فيه الدين داخل الأعماق الفكرية والسلوك اليومى، أن يخرج من هذه البوتقة وينتقل إلى حيث يوجد العالم الحديث والمتقدم؟ فى مقال آخر لاحظت أنه فى نهاية المرحلة الفرعونية من التاريخ المصرى تعجب كهنة الديانة الأوزيرية
مشاركة :