ودّع المصريون، اليوم، في جنازة حضرها عدد كبير من الأهالي، وسط غياب فني، الفنانة المصرية شريفة فاضل، التي غيّبها الموت عن 85 عاماً، والتي لُقّبت بـ «أم البطل»، كونها والدة الشهيد الضابط طيار سيد السيد بدير، الذي استُشهد في حرب الاستنزاف. وقالت نقابة المهن الموسيقية: «ننعى الفنانة الرائدة، من زمن الفن الأصيل الفقيدة شريفة فاضل، ونشاطر أسرة الفقيدة الحزن، داعين لها بالرحمة والمغفرة». وذكرت الفنانة صفاء أبوالسعود إن «الفنانة الكبيرة شريفة فاضل، واحدة من أشهر أيقونات الفن في العالم العربي، وشاركت بأعمالها في إثراء حياتنا الفنية بعشرات الأفلام والمسرحيات والأغاني، التي مازالت تتردد بنجاح كبير حتى اليوم، رحم الله سلطانة الطرب وأم البطل شريفة فاضل». وفي مسيرة فنية ثرية، قدّمت فاضل عدداً كبيراً من الأغاني، من بينها «فلاح كان فايت بيغني»، «تم البدر بدري»، «أم البطل»، «مبروك عليك يا معجباني يا غالي»، «حارة السقايين»، «وآه من الصبر وآه»، «وآه يالمكتوب»، «الليل» و«أمانة يا بكرة». ومن أعمالها في السينما «غازية من سنباط»، «سلطانة الطرب»، «ليلة رهيبة»، «أولادي»، «وداعاً يا غرامي»، «حارة السقايين»، «مفتش المباحث»، «اللعب بالنار»، «في مهب الريح» و«فاتنة الجماهير». والفنانة الراحلة لُقّبت بـ «سلطانة الطرب»، وهي حفيدة المقرئ الشهير الشيخ أحمد ندا، وزوجة الفنان المخرج المصري الراحل السيد بدير، الذي أنجبت منه سامي، وسيد، الذي استشهد وكانت تؤكد أنها فخورة باستشهاده، قائلة: «سيأخذ بيدي إلى الجنة». و«شريفة فاضل»، هو الاسم الفني لفوقية محمود أحمد ندا، التي ولدت فى 15 سبتمبر من العام 1938 وانفصل والداها، وتزوجت والدتها من رجل الأعمال إبراهيم الفلكي، الذي يطلق اسمه على «ميدان الفلكي» (وسط القاهرة)، حتى الآن وتعهد بتربية شريفة. وكان يزور الأسرة، في «عوامة نيلية»، شخصيات شهيرة، من بينهم ملك مصر الراحل فاروق الثاني، وكان معجباً بصوتها وهي طفلة، ولكن بدايتها الفنية كانت من خلال رجل الأعمال السيد ياسين، وكان صاحب مصنع زجاج شهير، يحمل اسمه، وبالفعل ظهرت للمرة الأولى، وهي طفلة في فيلم «الأب»، ثم درست الفن، واختار لها اسمها، الشاعر الراحل صالح جودت، وامتلكت كازينو الليل، في شارع الهرم لسنوات، ثم باعته. ودّع المصريون، اليوم، في جنازة حضرها عدد كبير من الأهالي، وسط غياب فني، الفنانة المصرية شريفة فاضل، التي غيّبها الموت عن 85 عاماً، والتي لُقّبت بـ «أم البطل»، كونها والدة الشهيد الضابط طيار سيد السيد بدير، الذي استُشهد في حرب الاستنزاف.وقالت نقابة المهن الموسيقية: «ننعى الفنانة الرائدة، من زمن الفن الأصيل الفقيدة شريفة فاضل، ونشاطر أسرة الفقيدة الحزن، داعين لها بالرحمة والمغفرة». العثور على أميركية بعد 30 سنة من اختفائها منذ ساعة هاري: أشعر بأني مختلف عن سائر أفراد عائلتي منذ ساعة وذكرت الفنانة صفاء أبوالسعود إن «الفنانة الكبيرة شريفة فاضل، واحدة من أشهر أيقونات الفن في العالم العربي، وشاركت بأعمالها في إثراء حياتنا الفنية بعشرات الأفلام والمسرحيات والأغاني، التي مازالت تتردد بنجاح كبير حتى اليوم، رحم الله سلطانة الطرب وأم البطل شريفة فاضل».وفي مسيرة فنية ثرية، قدّمت فاضل عدداً كبيراً من الأغاني، من بينها «فلاح كان فايت بيغني»، «تم البدر بدري»، «أم البطل»، «مبروك عليك يا معجباني يا غالي»، «حارة السقايين»، «وآه من الصبر وآه»، «وآه يالمكتوب»، «الليل» و«أمانة يا بكرة».ومن أعمالها في السينما «غازية من سنباط»، «سلطانة الطرب»، «ليلة رهيبة»، «أولادي»، «وداعاً يا غرامي»، «حارة السقايين»، «مفتش المباحث»، «اللعب بالنار»، «في مهب الريح» و«فاتنة الجماهير».والفنانة الراحلة لُقّبت بـ «سلطانة الطرب»، وهي حفيدة المقرئ الشهير الشيخ أحمد ندا، وزوجة الفنان المخرج المصري الراحل السيد بدير، الذي أنجبت منه سامي، وسيد، الذي استشهد وكانت تؤكد أنها فخورة باستشهاده، قائلة: «سيأخذ بيدي إلى الجنة».و«شريفة فاضل»، هو الاسم الفني لفوقية محمود أحمد ندا، التي ولدت فى 15 سبتمبر من العام 1938 وانفصل والداها، وتزوجت والدتها من رجل الأعمال إبراهيم الفلكي، الذي يطلق اسمه على «ميدان الفلكي» (وسط القاهرة)، حتى الآن وتعهد بتربية شريفة. وكان يزور الأسرة، في «عوامة نيلية»، شخصيات شهيرة، من بينهم ملك مصر الراحل فاروق الثاني، وكان معجباً بصوتها وهي طفلة، ولكن بدايتها الفنية كانت من خلال رجل الأعمال السيد ياسين، وكان صاحب مصنع زجاج شهير، يحمل اسمه، وبالفعل ظهرت للمرة الأولى، وهي طفلة في فيلم «الأب»، ثم درست الفن، واختار لها اسمها، الشاعر الراحل صالح جودت، وامتلكت كازينو الليل، في شارع الهرم لسنوات، ثم باعته.
مشاركة :