العين الحمراء و/أو المؤلمة، وانخفاض الرؤية، من أعراض التهاب العين أو عدوى العين. يمكن أن تكون العدوى ناتجة عن العديد من الكائنات الحية الدقيقة البكتيرية أو الفيروسية أو الطفيلية. أسباب التهاب العين الأكثر شيوعاً، هي: - التهاب الملتحمة الفيروسي؛ - الهربس والتهاب القرنية الأميبي والتهاب القرنية الجرثومي لدى مرتدي العدسات اللاصقة؛ - التهاب القزحية الهربسي؛ - التهاب الشبكية المرتبط بداء المقوسات. يمكن عزل الالتهابات غير المعدية أو جزء من مرض عام، مثل اعتلال الفقار اللاصق، التهاب المفاصل عند الأطفال، الساركويد، مرض بهجت، التهاب المفاصل الروماتويدي، إلخ. يتوافق التهاب القزحية مع التهاب في العنبية، والذي يشمل جميع الأنسجة الوعائية التي تشكل سترة داخلية للعين تتكون من القزحية والجسم الهدبي والمشيمية. هناك أنواع مختلفة من التهاب القزحية اعتماداً على الجزء المصاب: التهاب أمامي ومتوسط وخلفي، وأخيراً التهاب شامل يصيب جميع الأجزاء الثلاثة. أسباب التهاب القزحية عديدة ويتم البحث عنها بشكل منهجي. اعتماداً على الجزء المصاب، قد تظهر عدة مضاعفات: الوذمة البقعية، القزحية المصاحبة (التصاقات)، الجلوكوما، إعتام عدسة العين، انفصال الشبكية. لذلك من المهم أن تكوني قادرة على علاج مرضى التهاب القزحية بشكل فعّال ومراقبته بانتظام. عندما يكون الهجوم عينياً فقط، سيتطلب العلاج قطرات للعين. إذا كانت عدوى، فسيصف الطبيب المعالج المضادات الحيوية/مضادات الفيروسات/ مضادات الفطريات/القطرات المضادّة للطفيليات، اعتماداً على الجرثومة المشتبه بها، والتي ترتبط أحياناً بالحقن داخل الجسم الزجاجي والحقن في الوريد في حالة الإصابة داخل العين (التهاب باطن المقلة). إذا كان الالتهاب غير معدٍ، فسيتم وصف الكورتيكوستيرويدات محلياً و/ أو نظامياً، أو حتى مثبطات المناعة للحالات الشديدة جداً التي تهدد الرؤية. غالباً ما يمكن لهذه العلاجات أن تهدئ من تفشي المرض، ولكن هناك خطر من التكرار خلال فترة متغيرة اعتماداً على السبب الموجود. يعتبر العلاج الذاتي الذي يعتمد على المنتجات الطبيعية فعالاً أثناء التهاب الملتحمة لتهدئة الإحساس بالحرقان أو الحكة أو إراحة العين المتهيجة. بعض المنتجات، مثل ردة الذرة أو زهرة البابونج هي منتجات شهيرة للعناية بالعيون، لكن البطاطس أو حليب الأم يمكن أن تكون مفيدة أيضاً وغالباً ما يتم تجاهلها كبديل. العلاج بالنباتات هو أحد الحلول الممكنة لتحسين الراحة أو تقليل بعض الاضطرابات المتعلقة بالتهاب الملتحمة. في معظم أمراض العيون، يتم التعرّف على مزايا 4 نباتات: - التوت؛ - البابونج؛ - الصبار؛ - البطاطس. وهناك طريقتان للاستخدام: تطبيقات موضعية كقناع، وتسمى أيضاً الكمادات: عن طريق وضع الكمادات المنقوعة في البطاطس المهروسة (أو الصبار أو البطاطس النيئة)، أو مياه البابونج (أو التوت الأزرق). قطرات العين المصنوعة بالفعل من هذه المنتجات والتي تباع بدون وصفة طبية في متاجر الأدوية العشبية أو الصيدليات، قد تفي بالغرض. ملاحظة من "سيدتي نت" : قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج استشارة طبيب مختص. المصادر: opticiensparconviction.fr fo-rothschild.fr العين الحمراء و/أو المؤلمة، وانخفاض الرؤية، من أعراض التهاب العين أو عدوى العين. يمكن أن تكون العدوى ناتجة عن العديد من الكائنات الحية الدقيقة البكتيرية أو الفيروسية أو الطفيلية. أسباب التهاب العين أسباب التهاب العين الأكثر شيوعاً، هي: - التهاب الملتحمة الفيروسي؛ - الهربس والتهاب القرنية الأميبي والتهاب القرنية الجرثومي لدى مرتدي العدسات اللاصقة؛ - التهاب القزحية الهربسي؛ - التهاب الشبكية المرتبط بداء المقوسات. يمكن عزل الالتهابات غير المعدية أو جزء من مرض عام، مثل اعتلال الفقار اللاصق، التهاب المفاصل عند الأطفال، الساركويد، مرض بهجت، التهاب المفاصل الروماتويدي، إلخ. التهاب القزحية يتوافق التهاب القزحية مع التهاب في العنبية، والذي يشمل جميع الأنسجة الوعائية التي تشكل سترة داخلية للعين تتكون من القزحية والجسم الهدبي والمشيمية. هناك أنواع مختلفة من التهاب القزحية اعتماداً على الجزء المصاب: التهاب أمامي ومتوسط وخلفي، وأخيراً التهاب شامل يصيب جميع الأجزاء الثلاثة. أسباب التهاب القزحية عديدة ويتم البحث عنها بشكل منهجي. اعتماداً على الجزء المصاب، قد تظهر عدة مضاعفات: الوذمة البقعية، القزحية المصاحبة (التصاقات)، الجلوكوما، إعتام عدسة العين، انفصال الشبكية. لذلك من المهم أن تكوني قادرة على علاج مرضى التهاب القزحية بشكل فعّال ومراقبته بانتظام. كيف تعالجين التهاب العين أو العدوى؟ امرأة تعاني من التهاب في العين (المصدر: Pexels ) عندما يكون الهجوم عينياً فقط، سيتطلب العلاج قطرات للعين. إذا كانت عدوى، فسيصف الطبيب المعالج المضادات الحيوية/مضادات الفيروسات/ مضادات الفطريات/القطرات المضادّة للطفيليات، اعتماداً على الجرثومة المشتبه بها، والتي ترتبط أحياناً بالحقن داخل الجسم الزجاجي والحقن في الوريد في حالة الإصابة داخل العين (التهاب باطن المقلة). إذا كان الالتهاب غير معدٍ، فسيتم وصف الكورتيكوستيرويدات محلياً و/ أو نظامياً، أو حتى مثبطات المناعة للحالات الشديدة جداً التي تهدد الرؤية. غالباً ما يمكن لهذه العلاجات أن تهدئ من تفشي المرض، ولكن هناك خطر من التكرار خلال فترة متغيرة اعتماداً على السبب الموجود. ما هي العلاجات الطبيعية لالتهاب الملتحمة؟ يعتبر العلاج الذاتي الذي يعتمد على المنتجات الطبيعية فعالاً أثناء التهاب الملتحمة لتهدئة الإحساس بالحرقان أو الحكة أو إراحة العين المتهيجة. بعض المنتجات، مثل ردة الذرة أو زهرة البابونج هي منتجات شهيرة للعناية بالعيون، لكن البطاطس أو حليب الأم يمكن أن تكون مفيدة أيضاً وغالباً ما يتم تجاهلها كبديل. أربعة نباتات لاستخدامها في حالة التهاب الملتحمة العلاج بالنباتات هو أحد الحلول الممكنة لتحسين الراحة أو تقليل بعض الاضطرابات المتعلقة بالتهاب الملتحمة. في معظم أمراض العيون، يتم التعرّف على مزايا 4 نباتات: - التوت؛ - البابونج؛ - الصبار؛ - البطاطس. وهناك طريقتان للاستخدام: تطبيقات موضعية كقناع، وتسمى أيضاً الكمادات: عن طريق وضع الكمادات المنقوعة في البطاطس المهروسة (أو الصبار أو البطاطس النيئة)، أو مياه البابونج (أو التوت الأزرق). قطرات العين المصنوعة بالفعل من هذه المنتجات والتي تباع بدون وصفة طبية في متاجر الأدوية العشبية أو الصيدليات، قد تفي بالغرض. ملاحظة من "سيدتي نت" : قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج استشارة طبيب مختص. المصادر: opticiensparconviction.fr fo-rothschild.fr
مشاركة :