فتح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أبواب الغضب على نفسه، بعد خطوة متهورة أدت إلى تفاقم الغضب الاجتماعي وتفجر الاحتجاجات في الشارع الفرنسي، وتقديم نواب اقتراحين لحجب الثقة عن الحكومة الغارقة في أزمة سياسية.وقد أعطى الرئيس الفرنسي ظهره للمعارضة، وقرر تمرير قانون إصلاح نظام التقاعد دون تصويت البرلمان، مستندا إلى المادة 49.3 من الدستور، التي تسمح بتبني نص من دون التصويت عليه في الجمعية الوطنية، ما لم يؤد اقتراح بحجب الثقة إلى الإطاحة بالحكومة.لقراءة المزيد
مشاركة :