في مسيرة الإمام محمد عبده، الذي اتخذ من أخلاق الإسلام المتسامحة طريقا له، ومن تأدب نصوصه؛ خطابا اجتهد طوال تلك المسيرة العامرة أن يُصدره حتى يُعتمد على المستوى الجماهيري والرسمي، لتنقية الشوائب العالقة بدين الإسلام الذي انشغل به المستشرقون، وكانت ضمن هذه الاهتمامات العالمية بالإسلام أشياء مغلوطة كان
مشاركة :