بوصف "الإنسان عالم صناعي" يحدد الإمام محمد عبده خارطة طريق للإنسان ـ المسلم ـ واضحة المعالم، فيها تنفصل إرادته الدُنيوية عن إيمانه، دون التباس من شأنه أن يضع الفخاخ للمسلم في طريقه بتدخل ـ عبر حاجياته الدنيوية ـ الآخر / رجل الدين في شئونه بذريعة سؤال أهل الذكر في كل أمور الدين والدنيا، لكن بتأمل بسيط
مشاركة :