يحتفل العالم فى مشارق الارض ومغاربها وفى شتى ارجاء المسكونة بعيد القيامة المجيد ؛ فالقيامة ليست حدث تاريخى مضى وانتهى وانما هو اعظم حدث فى تاريخ البشرية ؛ فالقيامة لها مركزها الخاص فى الانجيل حتى انة لا يكون انجيلا بدونها فهى حقيقة الانجيل الكبري بل حجر اساس المسيحية والقيامة ترتبط بالصليب لذا فالمسيحية
مشاركة :