بعد كل طاعة وعبادة يكون المسلم في حيرة من أمره هل قبلت طاعته أم ردت عليه ، هل رضي الله عنه واعتقه من النار أم غير ذلك.. انتهي شهر رمضان المعظم فاز فيه من فاز وخسر فيه من خسر ، فهنيئا لمن فاز برضا الله عز وجل وسيشعر بذلك ومن خسر وتكاسل عن الطاعة فسيشعر بمرارة ذلك.. ولكن ماهي علامات قبول الطاعة . قال
مشاركة :