كانت صدمة مُفجعة لأهل الإيمان يوم “أُحد”، فمن ذا يستوعب أن جند الله يتساقطون أمام حزب الشيطان، ومن الذي دار بمُخيلته يوما أن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، تُكسَر رباعيته، ويُشجُّ جبينه، ويفقد سبعين من خيرة أصحابه؟. لكنّها سنن الله التي لا تحابي أحدا، فالنصر مفتاحه الطاعة، والحيْدَة عن أوامره نذير الخسران، فما إن […] الخبر إنك أنت الأعلى ظهر أولاً على كل الوطن.
مشاركة :