شركة رقمي
نقل من موقع
تحلق أنجو ريحان في فضاء المسرح كطائر ينتظر لحظة الانطلاق ليرفرف بجناحيه بعيداً عن قفص الشاشة الصغيرة؛ فعلى الخشبة وحدها تشعر بأنها تعجن الواقع بأداء حر يشفي موه
مشاركة :