جولة جديدة من التصعيد بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة بعد أن تمكن الجيش الإسرائيلي من تحييد ثلاثة من قادة حركة الجهاد لتعلن الفصائل عن عملية ثأر أطلقت خلالها مئات الصواريخ على أهداف في إسرائيل وصلت لتل أبيب ما أدى لشل الحركة في نطاق ثمانين كيلومترا قبل دخول الوساطة المصرية على خط التهدئة بين الطرفين؟ - فهل يمكن الحديث عن هدنة طويلة بالنظر إلى سياسات إسرائيل والعودة لسياسة الاغتيالات؟ - ولأي درجة شكل رد الفصائل صدمة في إسرائيل بالنظر لكمية الصواريخ وأهدافها؟ - وهل نجحت إسرائيل من الاستفراد بكل فصيل فلسطيني على حدة بعد أنباء عن عدم مشاركة حماس في ما حدث؟ Your browser does not support audio tag. تابعوا RT على
مشاركة :