استخدم أطباء أميركيون لقاح الحمض النووي الريبي (RNA) للمرة الأولى لقمع أحد أكثر أنواع سرطان البنكرياس عدوانية. وقال الأطباء في الدراسة التي نشرت نتائجها مجلة «Nature» إن «تجاربنا أثبتت أن لقاح الحمض النووي الريبي الفردي الذي طوّرناه استناداً إلى مستضدات سرطان البنكرياس أدى إلى إنتاج كميات كبيرة من الخلايا التائية التي تهاجم الورم لدى 50 في المئة من المرضى المصابين بأشكال حادة من هذا الورم الخبيث. واستمرت هذه الخلايا في البقاء داخل جسم المرضى لمدة عاميْن على الأقل حتى بعد خضوعهم للعلاج الكيميائي المتكرر». سرطان البنكرياس وحسب الباحثين الأميركيين، يظل سرطان البنكرياس أحد أكثر أنواع الأورام الخبيثة شيوعاً وقتلاً في الوقت نفسه في العالم. ويتم تشخيصه سنوياً لدى نحو 460 ألف مريض، في حين أن الأورام الأولية والنقائل والمضاعفات المرتبطة بتطور هذا الشكل من الأورام تودي بحياة نحو 432 ألف مريض سنوياً. وفي المتوسط، يبقى على قيد الحياة بعد 5 أعوام من اكتشاف الورم الخبيث 9 في المئة فقط من المرضى. ومن أجل تطوير هذا العلاج الجيني، أخذ العلماء عينات للخلايا السرطانية من جسم كل مريض، ودرسوا خصائصها واختاروا عشرين من المستضدات التي تنتجها هذه الأجسام السرطانية في أغلب الأحيان. وأظهرت الدراسات أن اللقاح كان له تأثير ناجح على نصف المتطوعين وأجبر جهاز المناعة لديهم على محاربة الخلايا السرطانية بفاعلية، بحسب «روسيا اليوم». استخدم أطباء أميركيون لقاح الحمض النووي الريبي (RNA) للمرة الأولى لقمع أحد أكثر أنواع سرطان البنكرياس عدوانية.وقال الأطباء في الدراسة التي نشرت نتائجها مجلة «Nature» إن «تجاربنا أثبتت أن لقاح الحمض النووي الريبي الفردي الذي طوّرناه استناداً إلى مستضدات سرطان البنكرياس أدى إلى إنتاج كميات كبيرة من الخلايا التائية التي تهاجم الورم لدى 50 في المئة من المرضى المصابين بأشكال حادة من هذا الورم الخبيث. واستمرت هذه الخلايا في البقاء داخل جسم المرضى لمدة عاميْن على الأقل حتى بعد خضوعهم للعلاج الكيميائي المتكرر». «أفضل كاكاو في العالم»... فنزويلي منذ ساعتين أول إصابتين في أميركا بـ «السعفة» الجلدي منذ ساعتين سرطان البنكرياسوحسب الباحثين الأميركيين، يظل سرطان البنكرياس أحد أكثر أنواع الأورام الخبيثة شيوعاً وقتلاً في الوقت نفسه في العالم. ويتم تشخيصه سنوياً لدى نحو 460 ألف مريض، في حين أن الأورام الأولية والنقائل والمضاعفات المرتبطة بتطور هذا الشكل من الأورام تودي بحياة نحو 432 ألف مريض سنوياً.وفي المتوسط، يبقى على قيد الحياة بعد 5 أعوام من اكتشاف الورم الخبيث 9 في المئة فقط من المرضى.ومن أجل تطوير هذا العلاج الجيني، أخذ العلماء عينات للخلايا السرطانية من جسم كل مريض، ودرسوا خصائصها واختاروا عشرين من المستضدات التي تنتجها هذه الأجسام السرطانية في أغلب الأحيان.وأظهرت الدراسات أن اللقاح كان له تأثير ناجح على نصف المتطوعين وأجبر جهاز المناعة لديهم على محاربة الخلايا السرطانية بفاعلية، بحسب «روسيا اليوم».
مشاركة :