يعيش المُجتمع السعودي تحولات كبيرة، ونقلات نوعية في مختلف المجالات، سواء على الصعيد الثقافي، أو الاجتماعي، أو حتى من الناحية الاقتصادية والسياسية، فمن جهة التطورات الحاصلة في الفرد السعودي وانفتاحه على الآخر، ومن جهة أُخرى التغيّر في التركيبة السكانية للمملكة وبالتالي التغيير الجيوغرافي الذي ينعكس على سلوك الفرد وتصرفاته وانحناءاته وقبوله لِما كان “مرفوضاً سابقاً..!!”.
مشاركة :