في الصراع من أجل كسب القلوب والعقول ضد روسيا، تتطلع أوروبا إلى الفوز بمعركة أمريكا اللاتينية، واستقطابها في معركتها الكبرى لمناصرة أوكرانيا، وهو التحدى الكبير في ظل سياسة عدم الانحياز التي تميل لها تلك القارة، ولتنفيذ تلك التطلعات كانت هناك تحركات حثيثة من قبل دول الاتحاد على الدول ذات التأثير داخل القارة اللاتينية.
مشاركة :