وذكرت وكالة أنباء الاناضول الرسمية أن إردوغان حصد 52,1 في المئة من الأصوات مقابل 47,9 في المئة لخصمه كمال كيليتشدار أوغلو بعد فرز نحو 99 في المئة من بطاقات الاقتراع. وكان خاض الدورة الثانية الأحد من موقع قوة بعدما حصل على 49,5 % من الأصوات مقابل 45 % لمنافسه كيليتشدار أوغلو في الدورة الأولى. لا السجن ولا التظاهرات الحاشدة ولا حتى المحاولة الانقلابية عام 2016 نجحت في وقف صعود الرئيس. لكنه واجه انتقادات شديدة بسبب وضع الاقتصاد التركي وغضب الناجين من زلزال السادس من شباط/فبراير المدمر الذين تركوا لمواجهة مصيرهم في الأيام الأولى التي تلت الكارثة.
مشاركة :