انخفضت أسعار النفط العالمية اليوم الاثنين لتتراجع عن المكاسب التي حققتها الأسبوع الماضي، حيث طغت الشكوك تجاه اقتصاد الصين على تخفيضات إنتاج «أوبك بلس» وعلى تقليص عدد منصات النفط والغاز العاملة في الولايات المتحدة للأسبوع السابع على التوالي. وتراجع خام برنت 68 سنتا ليتم تداوله عند 75.93 دولار للبرميل، في حين انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 59 سنتا إلى 71.19 دولار. وفي الأسبوع الماضي زاد برنت 2.4 في المئة وارتفع خام غرب تكساس 2.3 في المئة. وخفّض عدد من البنوك الكبرى التوقعات في شأن نمو الناتج المحلي الإجمالي للصين لعام 2023، بعد أن أظهرت بيانات شهر مايو مايو والتي نشرت الأسبوع الماضي أن التعافي بعد جائحة كوفيد في ثاني أكبر اقتصاد في العالم يواجه عثرات. وقالت مصادر لـ«رويترز» إن الصين ستطرح المزيد من الدعم التحفيزي لاقتصادها المتباطئ هذ العام، لكن المخاوف بشان الديون وهروب رؤوس الأموال ستبقي على التدابير التي تهدف إلى دعم الطلب الضعيف في القطاعين الاستهلاكي والخاص. ومع ذلك ارتفع معدل استهلاك المصافي في الصين في مايو إلى ثاني أعلى مستوى على الإطلاق مما ساعد على تعزيز مكاسب الأسبوع الماضي. وقلصت شركات الطاقة الأميركية عدد منصات النفط والغاز الطبيعي العاملة للأسبوع السابع على التوالي للمرة الأولى منذ يوليو 2020. وانخفض عدد منصات النفط والغاز، وهو مؤشر مبكر للإنتاج في المستقبل، بمقدار 8 ليصل إلى 687 منصة في الأسبوع المنتهي في 16 يونيو وهو أدنى مستوى منذ أبريل 2022. انخفضت أسعار النفط العالمية اليوم الاثنين لتتراجع عن المكاسب التي حققتها الأسبوع الماضي، حيث طغت الشكوك تجاه اقتصاد الصين على تخفيضات إنتاج «أوبك بلس» وعلى تقليص عدد منصات النفط والغاز العاملة في الولايات المتحدة للأسبوع السابع على التوالي.وتراجع خام برنت 68 سنتا ليتم تداوله عند 75.93 دولار للبرميل، في حين انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 59 سنتا إلى 71.19 دولار. 7 مديرين اعتذروا عن الترشح لمناصب قيادية في «النفط» منذ 9 ساعات العيدان: الذكاء الاصطناعي يعزّز قدرة «نفط الكويت» على تحقيق أهدافها الإستراتيجية منذ 9 ساعات وفي الأسبوع الماضي زاد برنت 2.4 في المئة وارتفع خام غرب تكساس 2.3 في المئة.وخفّض عدد من البنوك الكبرى التوقعات في شأن نمو الناتج المحلي الإجمالي للصين لعام 2023، بعد أن أظهرت بيانات شهر مايو مايو والتي نشرت الأسبوع الماضي أن التعافي بعد جائحة كوفيد في ثاني أكبر اقتصاد في العالم يواجه عثرات.وقالت مصادر لـ«رويترز» إن الصين ستطرح المزيد من الدعم التحفيزي لاقتصادها المتباطئ هذ العام، لكن المخاوف بشان الديون وهروب رؤوس الأموال ستبقي على التدابير التي تهدف إلى دعم الطلب الضعيف في القطاعين الاستهلاكي والخاص.ومع ذلك ارتفع معدل استهلاك المصافي في الصين في مايو إلى ثاني أعلى مستوى على الإطلاق مما ساعد على تعزيز مكاسب الأسبوع الماضي.وقلصت شركات الطاقة الأميركية عدد منصات النفط والغاز الطبيعي العاملة للأسبوع السابع على التوالي للمرة الأولى منذ يوليو 2020.وانخفض عدد منصات النفط والغاز، وهو مؤشر مبكر للإنتاج في المستقبل، بمقدار 8 ليصل إلى 687 منصة في الأسبوع المنتهي في 16 يونيو وهو أدنى مستوى منذ أبريل 2022.
مشاركة :