ساد هدوء حذر معظم أنحاء الأراضي السورية أمس السبت (27 فبراير/ شباط 2016) مع صمود سريان اتفاق لوقف الأعمال القتالية في يومه الأول على ما يبدو والذي وصفته الأمم المتحدة بأنه أفضل أمل لتحقيق السلام بعد حرب دامت خمس سنوات.وتقضي الخطة الأميركية الروسية التي قبلتها حكومة الرئيس السوري بشار الأسد والكثير من خصومه بأن يتوقف القتال حتى يتسنى وصول المساعدات للمدنيين وبدء المحادثات لإنهاء الحرب التي قتلت أكثر من 250 ألف شخص وشردت 11 مليوناً
مشاركة :