أبدت الحكومة الفرنسية عزمها على ضبط الشارع بعد أيام من أعمال عنف وشغب في عدد من المدن لم يشهدها البلد منذ عشرين عاما، وتعهدت رئيسة الوزراء إليزابيت بورن برصد "وسائل مكثفة لحماية الفرنسيين" يوم العيد الوطني في 14 تموز/يوليو. ويأتي ذلك بعد التجمع الذي ضم ألفي شخص السبت في باريس احتجاجا على عنف الشرطة رغم قرار حظره.
مشاركة :