افتتح في كان معرض للتعرف على حياة المنفيين الجزائريين في جزيرة سانت مارغريت، التي تقع قبالة سواحل المدينة الفرنسية. وسيتم عرض صور فوتوغرافية وعدد كبير من الوثائق التاريخية وقوائم أسماء منفيين وغيرها. والجزائريون الذين سجنوا بين 1841 و1884 في هذا المكان الذي سبقهم فيه سجناء سياسيون فرنسيون أو قساوسة بروتستانت، شكلوا في أغلب الأحيان أوراقا للمساومة مع احتجازهم رهائن، لإجبار معارضي الاستعمار الفرنسي على الاستسلام.
مشاركة :