أخذ مدرب فريق تشلسي لكرة القدم الجديد، الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو على عاتقه محاول تخفيف معاناة الثلاثي مواطنه إنزو فرنانديز، الأوكراني ميخايلو مودريك ورحيم سترلينغ من خيبات الموسم الماضي، عبر تخصيص برامج تدريبية محدّدة. وتعاقد النادي اللندني مع مدرب توتنهام هوتسبير الإنكليزي وباريس سان جرمان الفرنسي السابق في مايو الماضي بعدما احتل الفريق المركز 12 في الدوري الإنكليزي الممتاز إثر موسم كارثي، شهد تعاقب الألماني توماس توخل وغراهام بوتر وفرانك لامبارد على تحمّل المسؤولية الفنية في «ستامفورد بريدج». وبدأ الـ «بلوز» الاستعداد للموسم الجديد في الولايات المتحدة، وسيلعب في 19 يوليو الجاري ضد ريكسهام بطل دوري الدرجة الخامسة في إنكلترا الموسم الماضي. وقال بوكيتينو (51 عاما) لموقع تشلسي الرسمي خلال عرض أفكاره قبل انطلاق الموسم الجديد: «انضم لاعبون مختلفون بظروف مختلفة، لكن بكل تأكيد الآن نملك فرصة». وأضاف: «أتمنى أن نستطيع مساعدتهم على الوصول إلى أفضل مستوياتهم واللعب في أعلى المستويات ومحاولة الأداء مع تشلسي بالأداء المنتظر». وتابع: «هذه بداية جديدة، وأعتقد أن عليهم إظهار إمكاناتهم الحقيقية، لكن نحن نحتاج إلى إطلاق هذا البرنامج من أجل شعورهم بالراحة ومساعدتهم على الأداء والتطور». وأكد بوكيتينو أن فرنانديز لاعب وسط بنفيكا البرتغالي السابق، الذي اختير كأفضل لاعب شاب خلال مشوار فوز الأرجنتين بكأس العالم 2022 في قطر، كان يحتاج إلى راحة بعد موسم مرهق. وزاد: «الدوري الإنكليزي بطولة عنيفة وهو قام بتغيير كل شيء، الثقافة واللغة، ويكون دائماً من الصعب التأقلم». ويعتقد بوكيتينو أنه بالنسبة للاعب مودريك، فإن «عقليته وكل شيء مختلف» مقارنة بفرنانديز، لذا ينوي المدرب أن يقضي المزيد من الوقت مع الجناح الأوكراني (22 عاماً). أما سترلينغ (28 عاماً)، فيعتبر من أكثر لاعبي تشلسي خبرة، لكنه لم يظهر بعد بمستواه المميز كما كان مع مانشستر سيتي، حيث أحرز 10 ألقاب، بينما اكتفى بتسجيل 9 أهداف في 38 مباراة مع تشلسي الموسم الماضي. وختم المدرب الأرجنتيني: «ليس من الصواب دائماً إلقاء اللوم على اللاعب. نحتاج إلى متابعة ومعرفة ما يحدث ولماذا لا يؤدي اللاعبون بالطريقة نفسها التي نتوقعها، وبعد ذلك بكل تأكيد عندما تكون كل الأمور واضحة، فلن نمنحهم الأعذار لعدم الأداء بشكل جيد». أخذ مدرب فريق تشلسي لكرة القدم الجديد، الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو على عاتقه محاول تخفيف معاناة الثلاثي مواطنه إنزو فرنانديز، الأوكراني ميخايلو مودريك ورحيم سترلينغ من خيبات الموسم الماضي، عبر تخصيص برامج تدريبية محدّدة.وتعاقد النادي اللندني مع مدرب توتنهام هوتسبير الإنكليزي وباريس سان جرمان الفرنسي السابق في مايو الماضي بعدما احتل الفريق المركز 12 في الدوري الإنكليزي الممتاز إثر موسم كارثي، شهد تعاقب الألماني توماس توخل وغراهام بوتر وفرانك لامبارد على تحمّل المسؤولية الفنية في «ستامفورد بريدج». ليفربول يعوّل على صلاح لاستعادة المجد منذ ساعة «تويوتا جازو» يحصد المراكز الأربعة الأولى في رالي سفاري كينيا منذ ساعة وبدأ الـ «بلوز» الاستعداد للموسم الجديد في الولايات المتحدة، وسيلعب في 19 يوليو الجاري ضد ريكسهام بطل دوري الدرجة الخامسة في إنكلترا الموسم الماضي.وقال بوكيتينو (51 عاما) لموقع تشلسي الرسمي خلال عرض أفكاره قبل انطلاق الموسم الجديد: «انضم لاعبون مختلفون بظروف مختلفة، لكن بكل تأكيد الآن نملك فرصة».وأضاف: «أتمنى أن نستطيع مساعدتهم على الوصول إلى أفضل مستوياتهم واللعب في أعلى المستويات ومحاولة الأداء مع تشلسي بالأداء المنتظر».وتابع: «هذه بداية جديدة، وأعتقد أن عليهم إظهار إمكاناتهم الحقيقية، لكن نحن نحتاج إلى إطلاق هذا البرنامج من أجل شعورهم بالراحة ومساعدتهم على الأداء والتطور».وأكد بوكيتينو أن فرنانديز لاعب وسط بنفيكا البرتغالي السابق، الذي اختير كأفضل لاعب شاب خلال مشوار فوز الأرجنتين بكأس العالم 2022 في قطر، كان يحتاج إلى راحة بعد موسم مرهق.وزاد: «الدوري الإنكليزي بطولة عنيفة وهو قام بتغيير كل شيء، الثقافة واللغة، ويكون دائماً من الصعب التأقلم».ويعتقد بوكيتينو أنه بالنسبة للاعب مودريك، فإن «عقليته وكل شيء مختلف» مقارنة بفرنانديز، لذا ينوي المدرب أن يقضي المزيد من الوقت مع الجناح الأوكراني (22 عاماً).أما سترلينغ (28 عاماً)، فيعتبر من أكثر لاعبي تشلسي خبرة، لكنه لم يظهر بعد بمستواه المميز كما كان مع مانشستر سيتي، حيث أحرز 10 ألقاب، بينما اكتفى بتسجيل 9 أهداف في 38 مباراة مع تشلسي الموسم الماضي.وختم المدرب الأرجنتيني: «ليس من الصواب دائماً إلقاء اللوم على اللاعب. نحتاج إلى متابعة ومعرفة ما يحدث ولماذا لا يؤدي اللاعبون بالطريقة نفسها التي نتوقعها، وبعد ذلك بكل تأكيد عندما تكون كل الأمور واضحة، فلن نمنحهم الأعذار لعدم الأداء بشكل جيد».