كشف مسئول باكستاني كبير للمرة الأولى علنًا أن قيادة حركة طالبان أفغانستان تنعم بملاذ آمن داخل بلاده، وهي ورقة تستخدمها إسلام أباد لدفع الحركة إلى إجراء محادثات مع كابول.ويأتي هذا الإقرار الباكستاني بعد أعوام من نفي إسلام أباد رسميَّاً بأنها تؤوي حركة «طالبان» أو أن لها أي تأثير عليها، علمًا بأن تمرد الحركة ضد القوات الأفغانية وقوات حلف شمال الأطلسي على مدى 14 عاماً أدى إلى مقتل عشرات الآلاف من المدنيين والعسكريين
مشاركة :