قَــمَـرٌ أَهَــلَّ عَـلَـىَّ زَيَّــنَ مَـعْـبَدِي … وَأَنَـــارَ قَـلْـبِـي بَــعْـدَ طُــولِ تَـعَـبُّدِ وَلَـمَحْتُ فِـي عَـيْنَيْهِ شَـوْقًا جَـارِفًا … فَـضَـمَـمْـتُهُ فِــــي رِقَّــــةٍ وَتَــــوَدُّدِ قَـمَرِي وَمَنْ فِي الْكَوْنِ يُشْبِهُ ظِلَّهُ … هُـــوَ كَــالْـوُرُودِ تَـعَـلَّـقَتْ بِـزَبَـرْجَـدِ مَـــــا بَــالُــهُ مُــتَـشَـوِّقٌ لِـلِـقَـائِـنَا … مُـتَـحَفِّزٌ قَــدْ فَـاقَ بَـحْرَ الْـخُرَّدِ؟!!! لَا ضَـيْـرَ أَقْـبِـلْ يَــا حَـبِـيبِي مَـرْحَبًا … فِــــي دَارِ حُـــبٍّ خَــالِـدٍ مُـتَـجَـدِّدِ مَـــا زَالَ قَـلْـبِـي بِـالْـغَـرَامِ مُـتَـيَّـمًا … مَــا زَالَ حُـبِّي فِـي غَـرَامِ الْـمَوْعِدِ مَـا زَالَ قَـلْبِي فِـي غَـرَامِ حَـبِيبَتِي … يَشْدُو الْأَغَانِي فِي ابْتِهَالِ الْمُنْشِدِ ذِي تِـلْـكَ قِـصَّـتُنَا الْـجَـمِيلَةُ بُـلْوِرَتْ … فِي هَمْسِ حُبِّي بَيْنَ أَقْدَسِ مَعْبَدِ اقرأ للشاعر مَجْنُونَةٌ بِكَ يَا حَبِيبِي… “شعر” محسن عبد المعطى
مشاركة :