«الخليج» - وكالات عبّـر المجتمع الدولي عن آراء مختلفة بعد انقلاب السادس والعشرين من تموز/يوليو في النيجر، وانقسمت ردوده بين مَن يرغب بتدخل عسكري، ومَن يفضل التفاوض، في حين دعم البعض الآخر العسكريين، الأمر الذي يبطئ مساعي «إيكواس» في بدء حملتها العسكرية لإنهاء الانقلاب. وعبّـرت بعض الدول المجاورة للنيجر وكبرى القوى الغربية وعلى رأسها فرنسا والولايات المتحدة وروسيا عن إدانتها فوراً لانقلاب لم يكن الأول في الساحل منذ العام 2020، إلا أنها أخفت وراء موقفها هذا حيرة كبرى بشأن اتخاذ القرارات. واجتمع رؤساء أركان جيوش دول غرب إفريقيا يومي الخميس والجمعة في غانا؛ لبحث إمكانية القيام بتدخل عسكري، طرحته
مشاركة :