أعلن النائب مرزوق الغانم أنه تقدم بأسئلة برلمانية إلى نائب رئيس الوزراء وزير الدولة لشؤون مجلسي الوزراء والأمة في ما يتعلق بتعيين القياديين في الدولة، مذكراً الأخ سمو رئيس مجلس الوزراء بواجب التأكيد على استعجال إجابة الأسئلة البرلمانية الموجهة له ولوزرائه وفقاً للقواعد والمدد الدستورية واللائحية. وتساءل الغانم: «هل استبدال الوزراء رجال الدولة القادرين على وضع أطر وأسس العدالة والمساواة، ويملكون القدرة على رفض التوجيهات غير القانونية بوزراء من نوعية الموظفين الكبار يطبقون أي تعليمات مُخالفة لهذه المبادئ، هو من باب تطبيق سياسة تصحيح المسار؟!». وخاطب الغانم سمو رئيس مجلس الوزراء بالقول: «إلغاء قرار ديوان الخدمة المدنية رقم 8 لسنة 2018 في شأن شغل الوظائف القيادية الذي يحدد معايير ومتطلبات تعيين القياديين بشفافية وعدالة ووضوح بعيداً عن الاستثناءات التي لم تكن موجودة قبل تعيينك، واستبداله بالقرار رقم 6 لسنة 2022 ثم إلغائه واستبداله بالقرارين 18 لسنة 2023 و25 لسنة 2023 اللذين يلغيان كافة المعايير والمتطلبات الموضوعية لتستبدلها بسلطة تقديرية لثلاث وزراء، هل القيام بذلك هو من باب سياسة تصحيح المسار!؟». وتضمن السؤال الأول 4 استفسارات: 1 - عدد القياديين والمنصب القيادي لكل منهم الذين تقدموا بطلب الاستقالة أو أحيلوا إلى التقاعد منذ تولي الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح منصبه رئيساً للوزراء، مع تزويدي بطلبات الاستقالة المقدمة ومبرراتها إن وجدت. 2 - عدد القياديين والمنصب القيادي لكل منهم الذين لم يتم التجديد لهم في الوظيفة القيادية منذ تولي الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح منصبه رئيساً للوزراء، مع تزويدي بأسباب عدم التجديد لكل قيادي على حدة. 3- عدد من شغلوا الوظيفة القيادية بجميع وزارات وأجهزة الدولة منذ تولي الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح منصبه رئيساً للوزراء، والمنصب القيادي لكل منهم. 4 - عدد المناصب القيادية الشاغرة بوزارات وأجهزة الدولة والمؤسسات والهيئات العامة ومن في حكمهم. وتضمن السؤال الثاني استفسارَيْن: 1 - عدد القياديين والمنصب القيادي لكل منهم في الدولة الذين تم تعيينهم في الوظيفة القيادية منذ تولي الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح منصبه رئيساً للوزراء. 2 - عدد القياديين ومناصبهم القيادية الذين أنهيت خدماتهم قبل انتهاء مدة تعيينهم في الوظيفة مع تزويدي بأسباب إنهاء خدمة كل منهم منذ تاريخ 24 يوليو 2022. وتضمن السؤال الثالث استفساراً عن عدد القياديين وأسمائهم ومناصبهم القيادية الذين وقع عليهم الاختيار لتولي المناصب القيادية منذ تولي الشيخ أحمد النواف منصبه رئيساً للوزراء، قبل وبعد العمل بقرارات مجلس الخدمة المدنية أرقام 2022/6، 2023/18، 2023/25 في شأن آلية الاختيار لشغل الوظائف القيادية. كما تضمن السؤال الرابع استفسارَيْن: 1 - هل تم استثناء أي قيادي من شروط الترشح للمناصب القيادية منذ تولي سمو الشيخ أحمد نواف الأحمد منصب رئاسة مجلس الوزراء؟ 2 - تزويدي بجميع مخاطبات ديوان الخدمة المدنية الموجهة إلى جميع الجهات ذات العلاقة بالترشيح للوظائف القيادية والتي تحفظ أو رفض فيها الديوان الترشيح لعدم استيفاء المرشح للشروط المؤهلة لشغل الوظيفة القيادية، خلال الفترة منذ تاريخ 24 يوليو 2022 حتى تاريخ السؤال. أعلن النائب مرزوق الغانم أنه تقدم بأسئلة برلمانية إلى نائب رئيس الوزراء وزير الدولة لشؤون مجلسي الوزراء والأمة في ما يتعلق بتعيين القياديين في الدولة، مذكراً الأخ سمو رئيس مجلس الوزراء بواجب التأكيد على استعجال إجابة الأسئلة البرلمانية الموجهة له ولوزرائه وفقاً للقواعد والمدد الدستورية واللائحية.وتساءل الغانم: «هل استبدال الوزراء رجال الدولة القادرين على وضع أطر وأسس العدالة والمساواة، ويملكون القدرة على رفض التوجيهات غير القانونية بوزراء من نوعية الموظفين الكبار يطبقون أي تعليمات مُخالفة لهذه المبادئ، هو من باب تطبيق سياسة تصحيح المسار؟!». 3 محطات كهرباء جديدة لمراكز «غوغل» منذ ساعتين إشعار «سهل» بمخالفة المرور خلال 6 دقائق منذ ساعتين وخاطب الغانم سمو رئيس مجلس الوزراء بالقول: «إلغاء قرار ديوان الخدمة المدنية رقم 8 لسنة 2018 في شأن شغل الوظائف القيادية الذي يحدد معايير ومتطلبات تعيين القياديين بشفافية وعدالة ووضوح بعيداً عن الاستثناءات التي لم تكن موجودة قبل تعيينك، واستبداله بالقرار رقم 6 لسنة 2022 ثم إلغائه واستبداله بالقرارين 18 لسنة 2023 و25 لسنة 2023 اللذين يلغيان كافة المعايير والمتطلبات الموضوعية لتستبدلها بسلطة تقديرية لثلاث وزراء، هل القيام بذلك هو من باب سياسة تصحيح المسار!؟».وتضمن السؤال الأول 4 استفسارات:1 - عدد القياديين والمنصب القيادي لكل منهم الذين تقدموا بطلب الاستقالة أو أحيلوا إلى التقاعد منذ تولي الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح منصبه رئيساً للوزراء، مع تزويدي بطلبات الاستقالة المقدمة ومبرراتها إن وجدت.2 - عدد القياديين والمنصب القيادي لكل منهم الذين لم يتم التجديد لهم في الوظيفة القيادية منذ تولي الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح منصبه رئيساً للوزراء، مع تزويدي بأسباب عدم التجديد لكل قيادي على حدة.3- عدد من شغلوا الوظيفة القيادية بجميع وزارات وأجهزة الدولة منذ تولي الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح منصبه رئيساً للوزراء، والمنصب القيادي لكل منهم.4 - عدد المناصب القيادية الشاغرة بوزارات وأجهزة الدولة والمؤسسات والهيئات العامة ومن في حكمهم.وتضمن السؤال الثاني استفسارَيْن:1 - عدد القياديين والمنصب القيادي لكل منهم في الدولة الذين تم تعيينهم في الوظيفة القيادية منذ تولي الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح منصبه رئيساً للوزراء.2 - عدد القياديين ومناصبهم القيادية الذين أنهيت خدماتهم قبل انتهاء مدة تعيينهم في الوظيفة مع تزويدي بأسباب إنهاء خدمة كل منهم منذ تاريخ 24 يوليو 2022.وتضمن السؤال الثالث استفساراً عن عدد القياديين وأسمائهم ومناصبهم القيادية الذين وقع عليهم الاختيار لتولي المناصب القيادية منذ تولي الشيخ أحمد النواف منصبه رئيساً للوزراء، قبل وبعد العمل بقرارات مجلس الخدمة المدنية أرقام 2022/6، 2023/18، 2023/25 في شأن آلية الاختيار لشغل الوظائف القيادية.كما تضمن السؤال الرابع استفسارَيْن:1 - هل تم استثناء أي قيادي من شروط الترشح للمناصب القيادية منذ تولي سمو الشيخ أحمد نواف الأحمد منصب رئاسة مجلس الوزراء؟2 - تزويدي بجميع مخاطبات ديوان الخدمة المدنية الموجهة إلى جميع الجهات ذات العلاقة بالترشيح للوظائف القيادية والتي تحفظ أو رفض فيها الديوان الترشيح لعدم استيفاء المرشح للشروط المؤهلة لشغل الوظيفة القيادية، خلال الفترة منذ تاريخ 24 يوليو 2022 حتى تاريخ السؤال.