الانقلاب العسكري الأخير في النيجر هو التاسع في سلسلة طويلة من الانقلابات ومحاولات الانقلاب التي زعزعت استقرار غرب ووسط أفريقيا على مدى السنوات الثلاث الماضية. وتثير الاضطرابات السياسية فى نيامى مخاوف جدية بشأن مستقبل منطقة الساحل، وهى منطقة أصبحت بؤرة للإرهاب على مستوى العالم، حيث تمثل 43 فى المائة
مشاركة :