نصب الرجل القوي في الشرق الليبي خليفة حفتر أبناءه الستة في مراكز سياسية وعسكرية استراتيجية. وأعطت الفيضانات التي دمرت مدينة درنة مؤخرا نجله الأصغر، صدام، فرصة البروز على الساحة الداخلية بقيادته لعمليات الإغاثة وإدارة الكوارث بالمدينة المنكوبة. لكن بالنسبة لليبيين، تُنذر هذه العملية بمستقبل مثير للقلق والتساؤل.
مشاركة :