أعلنت «وزارة التربية والتعليم» شراكة استراتيجية مع مؤسسة عبد الله الغرير بهدف تعزيز العمل المناخي والاستدامة البيئية، وذلك في إطار جهودها لتحقيق مستهدفات خارطة طريق شراكة التعليم الأخضر استعداداً لاستضافة الدولة مؤتمر المناخ «COP28». وسيعمل الجانبان لهذا الغرض على دفع عجلة الاستدامة والعمل المناخي من خلال توفير فرص تعلم طويلة الأمد للتوعية بالمناخ في جميع أنحاء الدولة. وقالت الدكتورة آمنة الضحاك الشامسي، الوكيل المساعد لقطاع الرعاية وبناء القدرات بوزارة التربية والتعليم: «تحرص الوزارة على مواصلة بذل جميع الجهود اللازمة لتزويد الطلاب بالمعرفة والموارد اللازمة لاتخاذ قرارات صائبة ومستنيرة تعود
مشاركة :