الإسهال هو حالة شائعة تتميز بتكرار حركة الأمعاء وإخراج براز فاتح اللون وسائل أكثر من المعتاد. هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تسبّب الإسهال، بما في ذلك العدوى البكتيرية مثل السالمونيلا والإشريكية القولونية وغيرها.. يمكن أن تنتقل هذه العدوى عن طريق الأطعمة الملوثة أو المياه غير النظيفة؛ والعدوى الفيروسية مثل فيروسات الروتا والنورو، والتي تنتشر عادةً عن طريق الاتصال المباشر مع الأشخاص المصابين؛ والعدوى الطفيلية مثل الجيارديا والأميبا، والتي يمكن أن تنتقل عن طريق الأطعمة أو المياه الملوثة. بالإضافة إلى الحساسية الغذائية كأن يستجيب بعض الأشخاص بشكل غير طبيعي لبعض الأطعمة مما يسبّب لهم الإسهال كما تؤكد اختصاصية التغذية غوى غصن التي تطلعنا في الآتي على مشروبات توقف الإسهال. -بعض الأدوية؛ مثل المضادات الحيوية والمسهلات يمكن أن تسبب الإسهال كآثار جانبية. -التوتر النفسي: يمكن أن يؤدي التوتر والقلق إلى حدوث اضطرابات في الجهاز الهضمي بما في ذلك الإسهال. -الاضطرابات الهضمية: مثل القولون العصبي ومتلازمة الأمعاء العصبية يمكن أن تتسبب في الإسهال المزمن. -الالتهابات المعوية: مثل التهاب القولون التقرّحي والتهاب الأمعاء الغليظة يمكن أن تتسبّب في الإسهال. -تشخيص سبب الإسهال يتطلّب تقييماً طبياً من قبل الطبيب، خاصة إذا استمر الإسهال لفترة طويلة أو كان مصحوباً بأعراض خطيرة مثل الحمى أو الدم في البراز. تشخيص السبب الدقيق سيساعد في وضع خطة علاج مناسبة. وعلاج الإسهال يتوقف على سببه وشدته. هناك بعض الخطوات العامة التي يمكن اتباعها لتخفيف الأعراض وتعزيز التعافي، مثل: -تعويض السوائل: يجب شرب الكميات الكافية من السوائل لتعويض السوائل والأملاح التي فقدت بسبب الإسهال. يُفضل تناول مشروبات تحتوي على الأملاح والسكريات مثل محاليل التي يتم شربها والمتوفرة في الصيدليات، والمشروبات الرياضية. -تجنّب الأطعمة الصلبة: في حالة الإسهال الشديد، يجب تجنب تناول الأطعمة الصلبة التي يصعب هضمها لتأمين الراحة للجهاز الهضمي. -تناول الأطعمة الخفيفة؛ مثل الأرز المسلوق، الموز والبطاطا المهروسة، والمرق الدافئ لتهدئة المعدة. -الحفاظ على نظافة الجسم: يجب الحرص على النظافة الشخصية وغسل اليدين جيداً بعد استخدام الحمام وقبل تناول الطعام للحدّ من انتقال العدوى. -استخدام الأدوية المضادّة للإسهال: في حالات الإسهال الحاد، قد يقترح الطبيب استخدام بعض الأدوية المضادّة للإسهال، ولكن يجب استشارة الطبيب قبل تناول أي نوع من هذه الأدوية. -الراحة والاسترخاء: يجب على المريض الحصول على قسطٍ كافٍ من الراحة والإسترخاء لمساعدة الجسم على التعافي. ما هو الفرق بين القلق الإيجابي والقلق السلبي.. متى تجِب المساعدة؟ -الماء: شرب الكميات الكافية من الماء يساعد في منع الجفاف الناجم عن الإسهال. -المشروبات الرياضية: تحتوي هذه المشروبات على الأملاح والمعادن. -المرق: يمكن أن يساعد المرق الدافئ في تهدئة المعدة وتوفير السوائل والأملاح. -العصائر الطبيعية: مثل عصير التفاح والجزر قد تساعد في تقليل الإسهال. -الشاي الأسود: قد يحتوي الشاي الأسود على تانينات تساعد في تقليل الإسهال. -مع ذلك، يجب تجنّب الكافيين والمشروبات الغازية والحليب قدر الإمكان حيث قد تزيد من الإسهال أو تزيد من حدّته. يُفضل استشارة الطبيب في حال استمرار الأعراض أو في حال الإسهال الشديد. -لا يفضل تناول جميع العصائر أثناء الإسهال. -عصير البرقوق. -المشروبات التي تحتوي على الكافيين. -القهوة. -التمر والبلح. -الأطعمة المقلية. -الفركتوز والمشروبات المحلاة. -العنب. -العسل. -الحليب ومنتجات الألبان. -الحلوى الخالية من السكر. -الموز. -الشعير. -الجبنة. -نخالة ودقيق الشوفان. -زبدة الفول السوداني الناعمة. -البطاطا المسلوقة. -الأرز المسلوق. -الزبادي. كيف يمكن لعلاجات السرطان أن تؤثر على نظامكِ الغذائي؟ **ملاحظة من "سيدتي نت": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج استشارة طبيب مختص. الإسهال هو حالة شائعة تتميز بتكرار حركة الأمعاء وإخراج براز فاتح اللون وسائل أكثر من المعتاد. هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تسبّب الإسهال، بما في ذلك العدوى البكتيرية مثل السالمونيلا والإشريكية القولونية وغيرها.. يمكن أن تنتقل هذه العدوى عن طريق الأطعمة الملوثة أو المياه غير النظيفة؛ والعدوى الفيروسية مثل فيروسات الروتا والنورو، والتي تنتشر عادةً عن طريق الاتصال المباشر مع الأشخاص المصابين؛ والعدوى الطفيلية مثل الجيارديا والأميبا، والتي يمكن أن تنتقل عن طريق الأطعمة أو المياه الملوثة. بالإضافة إلى الحساسية الغذائية كأن يستجيب بعض الأشخاص بشكل غير طبيعي لبعض الأطعمة مما يسبّب لهم الإسهال كما تؤكد اختصاصية التغذية غوى غصن التي تطلعنا في الآتي على مشروبات توقف الإسهال. اختصاصية التغذية غوى غصن بعض مسببات الإسهال -بعض الأدوية؛ مثل المضادات الحيوية والمسهلات يمكن أن تسبب الإسهال كآثار جانبية. -التوتر النفسي: يمكن أن يؤدي التوتر والقلق إلى حدوث اضطرابات في الجهاز الهضمي بما في ذلك الإسهال. -الاضطرابات الهضمية: مثل القولون العصبي ومتلازمة الأمعاء العصبية يمكن أن تتسبب في الإسهال المزمن. -الالتهابات المعوية: مثل التهاب القولون التقرّحي والتهاب الأمعاء الغليظة يمكن أن تتسبّب في الإسهال. أسباب الإسهال والعلاج -تشخيص سبب الإسهال يتطلّب تقييماً طبياً من قبل الطبيب، خاصة إذا استمر الإسهال لفترة طويلة أو كان مصحوباً بأعراض خطيرة مثل الحمى أو الدم في البراز. تشخيص السبب الدقيق سيساعد في وضع خطة علاج مناسبة. وعلاج الإسهال يتوقف على سببه وشدته. هناك بعض الخطوات العامة التي يمكن اتباعها لتخفيف الأعراض وتعزيز التعافي، مثل: -تعويض السوائل: يجب شرب الكميات الكافية من السوائل لتعويض السوائل والأملاح التي فقدت بسبب الإسهال. يُفضل تناول مشروبات تحتوي على الأملاح والسكريات مثل محاليل التي يتم شربها والمتوفرة في الصيدليات، والمشروبات الرياضية. -تجنّب الأطعمة الصلبة: في حالة الإسهال الشديد، يجب تجنب تناول الأطعمة الصلبة التي يصعب هضمها لتأمين الراحة للجهاز الهضمي. -تناول الأطعمة الخفيفة؛ مثل الأرز المسلوق، الموز والبطاطا المهروسة، والمرق الدافئ لتهدئة المعدة. -الحفاظ على نظافة الجسم: يجب الحرص على النظافة الشخصية وغسل اليدين جيداً بعد استخدام الحمام وقبل تناول الطعام للحدّ من انتقال العدوى. -استخدام الأدوية المضادّة للإسهال: في حالات الإسهال الحاد، قد يقترح الطبيب استخدام بعض الأدوية المضادّة للإسهال، ولكن يجب استشارة الطبيب قبل تناول أي نوع من هذه الأدوية. -الراحة والاسترخاء: يجب على المريض الحصول على قسطٍ كافٍ من الراحة والإسترخاء لمساعدة الجسم على التعافي. ما هو الفرق بين القلق الإيجابي والقلق السلبي.. متى تجِب المساعدة؟ بعض المشروبات يمكن أن تساعد في التخفيف من أعراض الإسهال وتعزيز الترطيب -الماء: شرب الكميات الكافية من الماء يساعد في منع الجفاف الناجم عن الإسهال. -المشروبات الرياضية: تحتوي هذه المشروبات على الأملاح والمعادن. -المرق: يمكن أن يساعد المرق الدافئ في تهدئة المعدة وتوفير السوائل والأملاح. -العصائر الطبيعية: مثل عصير التفاح والجزر قد تساعد في تقليل الإسهال. -الشاي الأسود: قد يحتوي الشاي الأسود على تانينات تساعد في تقليل الإسهال. -مع ذلك، يجب تجنّب الكافيين والمشروبات الغازية والحليب قدر الإمكان حيث قد تزيد من الإسهال أو تزيد من حدّته. يُفضل استشارة الطبيب في حال استمرار الأعراض أو في حال الإسهال الشديد. الأطعمة التي قد تؤدي إلى تفاقم الإسهال -لا يفضل تناول جميع العصائر أثناء الإسهال. -عصير البرقوق. -المشروبات التي تحتوي على الكافيين. -القهوة. -التمر والبلح. -الأطعمة المقلية. -الفركتوز والمشروبات المحلاة. -العنب. -العسل. -الحليب ومنتجات الألبان. -الحلوى الخالية من السكر. الأطعمة التي قد تقلّل من الإسهال: -الموز. -الشعير. -الجبنة. -نخالة ودقيق الشوفان. -زبدة الفول السوداني الناعمة. -البطاطا المسلوقة. -الأرز المسلوق. -الزبادي. كيف يمكن لعلاجات السرطان أن تؤثر على نظامكِ الغذائي؟ **ملاحظة من "سيدتي نت": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج استشارة طبيب مختص.
مشاركة :