عاد الفيلم الرومانسي الكوميدي (ماي بيغ فات غريك ويدنغ) في جزء جديد ساعياً لإثارة المزيد من الضحكات على سلوك العائلة اليونانية بعد 14 عاماً من الجزء الأول الذي حاز إعجاب المشاهدين، وتعقب الجزء الأول في الفيلم في 2002 قصة المرأة اليونانية تولا (قامت بدورها نيا فاردالوس) وهي تحاول إقناع عائلتها بقبول حبها لشخص غير يوناني هو أيان (قام بدوره جون كوربت). وحقق الفيلم أرباحاً بلغت 368 مليون دولار في دور العرض في العالم، ويركز الجزء الثاني على حياتهما الزوجية وحياة الأبوة والأمومة بالإضافة إلى الإعداد لحفل زواج كبير جديد.
مشاركة :