مُهْدَاةٌ إِلَى شاعر النيل حافظ إبراهيم والشَّاعِرَةُ الجزائرية الْمُبْدِعَةْ/ رفيقة ريان سامي {رفيقة براهمي} تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى. وَعِــظَــامٌ تَـكَـسَّـرَتْ مِـــنْ يَــهُـودٍ … شَـرَّدُوا الْـوِلْدَ وَاسْـتَهَانُوا بِـشِنْدِي مَــنْ أَبَــاحَ الـتَّـقْتِيلَ بَـيْـنَ يَـدَيْـهِمْ … فِي زِحَامِ الْأَهْوَالِ مِنْ كُلِّ وَغْدِ؟!!! لَـــكِ يَـــا قُـدْسَـنَـا الْـوَلِـيدَةَ حَــقٌّ … عَــرَبِـيٌّ قَـــدْ بَــاسَـهُ كُـــلُّ بُـــرْدِ لَـكِ يَـا قُـدْسُ فِـي فُـؤَادِي شُـعُورٌ … دَوَّخَ الْـمَـارِقِـينَ مِـــنْ كُـــلِّ قِـــرْدِ لَــكِ يَــا قُــدْسُ نَـاطِحَاتُ سَـحَابٍ … سَــوْفَ تَـبْـقَى بِـرَغْمِ قَـتْلٍ وَطَـرْد لَــكِ يَـا قُـدْسُ فِـي الْـقُلُوبِ فَـخَارٌ … صَــادِقُ الْـوَعْدِ رَغْـمَ دُسْـتُورِ جَـلْدِ لَـكِ يَـا قُـدْسُ فِـي الـسَّمَاءِ ضِـيَاءٌ … عِـنْـدَ رَبِّ الْأَكْــوَانِ فِـي كُـلِّ عِـقْدِ لَــكِ يَــا قُـدْسُ فِـي الْـحَيَاةِ مَـنَالٌ … رَغْــمَ ذَاكَ الـسُّـفُورِ فِــي كُـلِّ وَأْدِ لَـكِ يَـا قُـدْسُ فِـي الشَّبَابِ أُسُودٌ … سَـــوْفَ يُـنْـهُونَ فَــرْدَةَ الْـمُـتَعَدِّي
مشاركة :