بعد أن رحلتهم إسرائيل إلى قطاع غزة، بعد اعتقالهم إثر هجوم حماس في السابع من أكتوبر، يجد 7000 عامل فلسطيني في البحث عن أفراد أسرهم، مؤكدين أنهم لا يعلمون إن كانوا أحياء أم أموات.العائدون عبر معبر كرم أبو سالم الحدودي، أعربوا جميعاً عن عدم علمهم بمصير عائلاتهم في القطاع، بسبب انقطاع الاتصال بينهم خلال فترة توقيفهم في إسرائيل، «حيث كانوا يتواجدون للعمل، عند اندلاع الحرب». واعتُقل عدد غير معروف من هؤلاء العمال في مداهمات بجميع أنحاء إسرائيل في الأيام التي تلت 7 أكتوبر، بحسب صحيفة «غارديان» البريطانية، وسُجنوا بموجب مبدأ الاعتقال الإداري، الذي يسمح باعتقال المشتبه بهم دون تهمة أو الوصول إلى أدلة ضدهم، على أساس أنهم «قد يخرقون القانون في المستقبل». وقبل هجوم حماس المفاجئ على إسرائيل في السابع من أكتوبر، كان نحو 18500 من أهالي غزة يحملون تصاريح عمل إسرائيلية، بحسب «وحدة تنسيق أعمال الحكومة في المناطق»، وهي هيئة إسرائيلية مسؤولة عن الشؤون المدنية الفلسطينية. ولم ترد الوحدة الإسرائيلية على طلب «فرانس برس» معرفة عدد الغزيين الذين كانوا يعملون في إسرائيل يوم السابع من أكتوبر. ويعمل معظم هؤلاء العمال في الزراعة والبناء، كجزء من سياسة إسرائيلية تهدف إلى تخفيف الفقر المدقع في غزة، وإنشاء شريان حياة اقتصادي، إلا أن اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس، جعلهم محتجزين لدى إسرائيل، أو لاجئين في الضفة الغربية، بعد هروبهم من الملاحقة الإسرائيلية. وبحسب تقرير لصحيفة «غارديان»، فإن هناك عدة آلاف من الأشخاص الذين شقوا طريقهم إلى الضفة الغربية خلال الأسابيع القليلة الماضية، بحثا عن مواطنيهم وعن مكان آمن نسبيا. بعد أن رحلتهم إسرائيل إلى قطاع غزة، بعد اعتقالهم إثر هجوم حماس في السابع من أكتوبر، يجد 7000 عامل فلسطيني في البحث عن أفراد أسرهم، مؤكدين أنهم لا يعلمون إن كانوا أحياء أم أموات.العائدون عبر معبر كرم أبو سالم الحدودي، أعربوا جميعاً عن عدم علمهم بمصير عائلاتهم في القطاع، بسبب انقطاع الاتصال بينهم خلال فترة توقيفهم في إسرائيل، «حيث كانوا يتواجدون للعمل، عند اندلاع الحرب».واعتُقل عدد غير معروف من هؤلاء العمال في مداهمات بجميع أنحاء إسرائيل في الأيام التي تلت 7 أكتوبر، بحسب صحيفة «غارديان» البريطانية، وسُجنوا بموجب مبدأ الاعتقال الإداري، الذي يسمح باعتقال المشتبه بهم دون تهمة أو الوصول إلى أدلة ضدهم، على أساس أنهم «قد يخرقون القانون في المستقبل». الجيش الإسرائيلي: أبلغنا عائلات 341 قتيلا من قواتنا و242 أسيرا في غزة منذ 11 دقيقة ميقاتي لـ بلينكن: وقف إطلاق النار في غزة والعدوان الإسرائيلي بجنوب لبنان منذ 52 دقيقة وقبل هجوم حماس المفاجئ على إسرائيل في السابع من أكتوبر، كان نحو 18500 من أهالي غزة يحملون تصاريح عمل إسرائيلية، بحسب «وحدة تنسيق أعمال الحكومة في المناطق»، وهي هيئة إسرائيلية مسؤولة عن الشؤون المدنية الفلسطينية.ولم ترد الوحدة الإسرائيلية على طلب «فرانس برس» معرفة عدد الغزيين الذين كانوا يعملون في إسرائيل يوم السابع من أكتوبر.ويعمل معظم هؤلاء العمال في الزراعة والبناء، كجزء من سياسة إسرائيلية تهدف إلى تخفيف الفقر المدقع في غزة، وإنشاء شريان حياة اقتصادي، إلا أن اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس، جعلهم محتجزين لدى إسرائيل، أو لاجئين في الضفة الغربية، بعد هروبهم من الملاحقة الإسرائيلية.وبحسب تقرير لصحيفة «غارديان»، فإن هناك عدة آلاف من الأشخاص الذين شقوا طريقهم إلى الضفة الغربية خلال الأسابيع القليلة الماضية، بحثا عن مواطنيهم وعن مكان آمن نسبيا.
مشاركة :