قالت الأخصائية الاجتماعية دعاء زهران، إن الرهاب الاجتماعي يبدأ من الطفولة من خلال مواقف بسيطة لم تعالج بطريقة صحيحة. وأضافت، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن تأثير ذلك الرهاب يمتد مع الشخص، ليشمل مراحل عمرية لاحقة وأصحاب مناصب يصعب عليهم القاء خطاب ارتجالي. وتابعت الأخصائية، أن المدراس يمكنها تعزيز قدرات الطالب على تفادي الرهاب الاجتماعي، من خلال الإذاعة المدرسية ومعالجة أي خطأ يحدث من الطالب أثناء مشاركته في ذلك النشاط.
مشاركة :