يصادف اليوم 10 ديسمبر، الذكرى السنوية الخامسة والسبعين لأحد أهم وأرقى التعهدات العالمية الرائدة في العالم، وهي الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والذي عُد المعيار العالمي المشترك الذي يكفل الحقوق التي يتمتع بها كل فرد في كل مكان بالعالم. - بحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة un.org، يكرس الإعلان العالمي لحقوق الإنسان كوثيقة تاريخية للحقوق غير القابلة للتصرف التي يحق لكل شخص التمتع بها كإنسان - بغض النظر عن العرق أو اللون أو الدين أو النوع أو اللغة أو الرأي أو الأصل القومي أو الاجتماعي أو الملكية أو المولد أو أي وضع آخر. صاغ الوثيقة، والتي اعتمدتها الجمعية العامة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في باريس في 10 ديسمبر ممثلون من مختلف الخلفيات القانونية والثقافية من جميع أنحاء العالم، بوصفها المعيار المشترك الذي ينبغي أن تستهدفه كافة الشعوب والأمم. وهي تحدد، وللمرة الأولى، حقوق الإنسان الأساسية التي يتعين حمايتها عالميا، وقد ترجمت تلك الحقوق إلى 500 لغة من لغات العالم. ومن المعترف به على نطاق واسع أن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان قد ألهم ومهد الطريق لاعتماد أكثر من سبعين معاهدة لحقوق الإنسان، مطبقة اليوم على أساس دائم على المستويين العالمي والإقليمي (تحتوي جميعها على إشارات في ديباجتها). منذ اعتماد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في عام 1948، أصبحت حقوق الإنسان أكثر اعترافًا وأكثر ضمانًا في جميع أنحاء العالم. فقد أضحى بمثابة الأساس لنظام عام موسع يركز على الفئات الضعيفة مثل الأشخاص ذوي الإعاقة والشعوب الأصلية والمهاجرين. وقد وقع الاختيار هذا العام 2023 على موضوع "الحرية والمساواة والعدالة للجميع"، حيث تسعى مبادرة حقوق الإنسان الـ 75 ، والتي تستمر لمدة عام إلى تحويل بوصلة الفهم والعمل نحو معرفة أكبر بعالمية الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والنشاط المرتبط به فلطالما تعرض الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، لهجوم مستمر في السنوات الأخيرة، وذلك على الرغم من أن القيم والحقوق المنصوص عليها في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وفرت معالم إرشادية لأعمالنا الجماعية التي لا تترك أحدا يتخلف عن الركب بينما يواجه العالم 6 تحديات مستمرة ومنها : وفي ذات السياق يمكنك التعرف على هيئة حقوق الإنسان تنشر أنظمة حماية حق الخصوصية للطفل يصادف اليوم 10 ديسمبر، الذكرى السنوية الخامسة والسبعين لأحد أهم وأرقى التعهدات العالمية الرائدة في العالم، وهي الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والذي عُد المعيار العالمي المشترك الذي يكفل الحقوق التي يتمتع بها كل فرد في كل مكان بالعالم. وثيقة تاريخية للحقوق غير القابلة للتصرف لكل إنسان - بحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة un.org، يكرس الإعلان العالمي لحقوق الإنسان كوثيقة تاريخية للحقوق غير القابلة للتصرف التي يحق لكل شخص التمتع بها كإنسان - بغض النظر عن العرق أو اللون أو الدين أو النوع أو اللغة أو الرأي أو الأصل القومي أو الاجتماعي أو الملكية أو المولد أو أي وضع آخر. صاغ الوثيقة، والتي اعتمدتها الجمعية العامة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في باريس في 10 ديسمبر ممثلون من مختلف الخلفيات القانونية والثقافية من جميع أنحاء العالم، بوصفها المعيار المشترك الذي ينبغي أن تستهدفه كافة الشعوب والأمم. وهي تحدد، وللمرة الأولى، حقوق الإنسان الأساسية التي يتعين حمايتها عالميا، وقد ترجمت تلك الحقوق إلى 500 لغة من لغات العالم. ومن المعترف به على نطاق واسع أن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان قد ألهم ومهد الطريق لاعتماد أكثر من سبعين معاهدة لحقوق الإنسان، مطبقة اليوم على أساس دائم على المستويين العالمي والإقليمي (تحتوي جميعها على إشارات في ديباجتها). الحرية والمساواة والعدالة للجميع في احتفالية 2023 منذ اعتماد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في عام 1948، أصبحت حقوق الإنسان أكثر اعترافًا وأكثر ضمانًا في جميع أنحاء العالم. فقد أضحى بمثابة الأساس لنظام عام موسع يركز على الفئات الضعيفة مثل الأشخاص ذوي الإعاقة والشعوب الأصلية والمهاجرين. وقد وقع الاختيار هذا العام 2023 على موضوع "الحرية والمساواة والعدالة للجميع"، حيث تسعى مبادرة حقوق الإنسان الـ 75 ، والتي تستمر لمدة عام إلى تحويل بوصلة الفهم والعمل نحو معرفة أكبر بعالمية الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والنشاط المرتبط به فلطالما تعرض الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، لهجوم مستمر في السنوات الأخيرة، وذلك على الرغم من أن القيم والحقوق المنصوص عليها في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وفرت معالم إرشادية لأعمالنا الجماعية التي لا تترك أحدا يتخلف عن الركب بينما يواجه العالم 6 تحديات مستمرة ومنها : الأوبئة. الصراعات. انفجار عدم المساواة. النظام المالي العالمي المفلس أخلاقيا. العنصرية. تغير المناخ. الإعلان العالمي لحقوق الإنسان 75 عامًا من حقوق جميع البشر من الحق في التعليم إلى الأجر المتساوي، أنشأ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان لأول مرة الحقوق غير القابلة للتجزئة وغير القابلة للتصرف للإنسانية جمعاء. باعتباره "معيارًا مشتركًا للإنجاز لجميع الشعوب وجميع الأمم"، يعد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان مخططًا عالميًا للقوانين والسياسات الدولية والوطنية والمحلية وركيزة أساسية لخطة التنمية المستدامة لعام 2030. كلما وأينما تم التخلي عن القيم الإنسانية، فإننا جميعا نتعرض لخطر أكبر. يتردد صدى انتهاكات الحقوق عبر الحدود وعبر الأجيال. ويمكن التغلب على هذه التحديات بشكل جماعي. تعترف خطة التنمية المستدامة لعام 2030 صراحة بأنها ترتكز على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ويجب تنفيذها بطريقة تحقق حقوق الإنسان. ألهم الإعلان العالمي لحقوق الإنسان العديد من النضالات من أجل حماية أقوى لحقوق الإنسان وساعد على الاعتراف بها بشكل أكبر. خلال 75 عامًا تقريبًا منذ إعلان الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، أحرزت حقوق الإنسان تقدمًا. ومع ذلك، فإن التقدم لا يعني أن النضال من أجل الحقوق والمساواة سينتهي أبدًا. 10 مواد من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وفي ذات السياق يمكنك التعرف على هيئة حقوق الإنسان تنشر أنظمة حماية حق الخصوصية للطفل
مشاركة :