ندوة نظام الأسرة المأمول قي التشريع الأسري المنشود تتألق في سماء النجاح والتميز بتطوان

  • 12/12/2023
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان الذي يُصادف هذه السنة الذكرى 75 لاعتماد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان،نظمت جمعية الدفاع عن حقوق الإنسان ندوة حول:”نظام الأسرة المأمول في التشريع الأسري المنشود سير الندوة الأستاذ لحبيب حاجي محام رئيس جمعية الدفاع عن حقوق الإنسان وشارك في الندوة نُخبة من الأساتذة المُوقرين وحضور مُكثف للفعاليات المجتمع المدني والحقوقي.والاحتفال بالذكرى السنوية الـ75 لاعتماد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان إحياء روح الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وحيويته واندفاعه وتجدّد الإجماع العالمي حوله.نحتفل سنويًا بيوم حقوق الإنسان في 10 كانون الأوّل/ ديسمبر، إحياءً لذكرى اليوم الذي اعتمدَت فيه الجمعية العامة للأمم المتحدة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في العام 1948. ويتألّف الإعلان من ديباجة و30 مادة تحدد مجموعة واسعة من حقوق الإنسان والحريات الأساسية التي يحق لنا جميعنا أن نتمتّع بها أينما وجدنا في العالم. ويضمن الإعلان حقوقنا بدون أيّ تمييز على أساس الجنسية أو مكان الإقامة أو الجنس أو الأصل القومي أو العرقي أو الدين أو اللغة أو أي وضع آخر. وقد صاغ الإعلان ممثّلون عن المناطق والتقاليد القانونية كافة. وعلى مرّ السنين، تم قبوله كعقد مُبرَم بين الحكومات وشعوبها. وقبلت به جميع الدول تقريبًا. ومنذ ذلك الحين ، شكّل الأساسَ لنظام موسع يهدف إلى حماية حقوق الإنسان/ وهو يركز اليوم أيضاً على الفئات الضعيفة مثل الأشخاص ذوي الإعاقة والشعوب الأصلية والمهاجرين. ويُعد الإعلان — المُتاح بما يزيد عن 500 لغة — الوثيقة الأوسع ترجمة في العالم.الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وثيقة بارزة في تاريخ حقوق الإنسان.موضوع احتفالية عام 2023: الكرامة والحرية والعدالة للجميعيشدّد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في ديباجته على “الاعتراف بالكرامة المتأصلة في جميع أعضاء الأسرة البشرية وبحقوقهم المتساوية الثابتة هو أساس الحرية والعدل والسلام في العالم.”ونأمل في تعزيز المعرفة بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان باعتباره مخططاً أساسياً تسترشد به الإجراءات العملية الرامية إلى الدفاع عن حقوق الإنسان ومُعالجة القضايا العالمية الملحّة في عالمنا اليوم.ويتألّف الإعلان من ديباجة و30 مادة تحدد مجموعة واسعة من حقوق الإنسان والحريات الأساسية التي يحق لنا جميعنا بأن نتمتّع بها أينما وجدنا في العالم. ويضمن الإعلان حقوقنا بدون أيّ تمييز على أساس الجنسية أو مكان الإقامة أو الجنس أو الأصل القومي أو العرقي أو الدين أو اللغة أو أي وضع آخر.وهذه هي اللحظة بالذات لإعادة إحياء الأمل في حقوق الإنسان لكل شخص من دون أي استثناء. وتمتدّ هذه اللحظة على العام 2023 كاملاً وما بعده، ويصادف الاحتفال بأحد أبرز الالتزامات الدولية الرائدة في العالم. ونعيد في العام 2023 إحياء الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ونبين كيف يمكنه تلبية احتياجات عصرنا والنهوض بوعود الحرية والمساواة والعدالة للجميع.فهنيئاً لجمعية الدفاع عن حقوق الإنسان ولرجل المواقف الصعبة الحقوقي بامتياز الأستاذ لحبيب حاجي

مشاركة :