< أعلنت السعودية من خلال إطلاقها عاصفة الحزم تشكيل الهوية الجديدة للمنطقة، لتضع اللبنة الأولى لمنطقة جديدة ترفض التدخلات والإملاءات الخارجية، وتكون قادرة على حماية أراضيها وفق القوانين والأعراف الدولية، إذ إن أيادي العبث الإيراني بدأت تتنقل بين العواصم العربية لتسقط واحدة وتعبث بالأخرى، ولكن الحلم آن له أن ينتهي وكتبت العاصفة بداية نهايته. كل ما كانت تحتاجه السعودية وأشقاؤها تحقق فالعمليات العسكرية لإعادة شرعية اليمن شهدت في أيامها الأولى تأييداً دولياً وأصدرت أعلى سلطة دولية قرارها بذلك. وكان الأشقاء حاضرين للالتفاف حول الأخ الأكبر في تحقيق أمن واستقرار المنطقة، وعادت 80 في المئة من أراضي اليمن إلى الشرعية. 4 رسائل سعودية تُعيد ترتيب الملفات عسكرياً وسياسياً «عاصفة الحزم»... استجابة للصرخة اليمنية الرياض عاصمة «التحالفات» لإيقاف العبث في أمن المنطقة مشاركة في «التحالف الدولي» ضد «داعش» آل مرعي:تحويل التحالف الإسلامي إلى استراتيجي مطلب عبدالخالق: نحتاج استراتيجية لمحاربة التطرف الفكري
مشاركة :