عندما نسمع اسم تامر حسني، يأتي إلى ذهننا قصة حياته وسعيه المستمر دائمًا بحثًا عن النجاح والتقدم مهما تحدث عنه البعض بالسوء، تعلمنا منه أنه يرد على الانتقاد بنجاحه فقط ولا يقوم بالرد بالأقاويل والأحاديث دون فعل، لا بل هو يفعل دون أن يتحدث. وهذا ما يفعله دومًا نجم الجيل تامر حسني منذ أن بدأ في الظهور على الوسط الفني، فنحن نتحدث عن صاحب النجاح ومُلهم النجاح لكل جمهوره، فجميع جمهور تامر حسني الذي يحبه بصدق عندما يشعر بإحباط أو أي نوع من الطاقة السلبية التي تحيط به فيذهب سريعًا إلى مواقع التواصل الإجتماعي الخاصة بـ تامر حسني لكي يأخذ منها طاقة إيجابية أو يذهب ليستمع إلى أغنية مش تمثال أو أغنية الموضوع فيك وغيرها من الأغاني الإيجابية التي يسعي تامر حسني دائمًا إلى إرسال الرسائل الإيجابية من خلالها. ويضاف إلى ألقاب تامر حسني المتعددة والمتنوعة أنه صاحب النجاح فعندما نرى أسم تامر حسني على أي عمل نضمن له النجاح وتصدر التريند وهذا ما يحدث الآن. فبعد طرحه كليب "موحشتكيش" الذي يوصف بأنه فيلم قصير وليس مجرد فيديو كليب لأغنية تصف مدي اشتياق الحبيب إلي حبيبته ويسألها وهو في حالة استرجاع ذكرياتهم سويًا (معقول أكون موحشتكيش ؟!). وحققت الأغنية أكثر من 6 ملايين مشاهدة في يومين فقط منذ طرح الكليب الروعة ويصبح التريند الأول عبر موقع الأغاني الشهير "يوتيوب" فهذا يجعلنا نقول إن تامر حسني هو صاحب النجاح الحقيقي، الذي يستحق أن نأخذه قدوة لنا في النجاح لكي ننجح مثله ونحقق أحلامنا، ونغير أماكننا الذي لا تعجبنا لأننا ليس بشجر أو تماثيل.
مشاركة :