مائة يوم مرت على الحرب الإسرائيلية في غزة، تلك التي ورطت فيها تل أبيب واشنطن، فلا أوقفت إسرائيل هذه الحرب ولا نجت أمريكا من الفخ الإسرائيلي، خاصة وأنّ الأخيرة كانت تبحث عن شريك في الحرب وليس مجرد داعم. دعم واشنطن لتل أبيب في الحرب الحالية سوف يُكلفها تبعات تدفع ضريبتها حاليًا ومستقبلًا، فضلًا عن الضريبة
مشاركة :