استوكهولم / أسفر شجار بين شخصين على متن رحلة بحرية عن بقاء قطعة زجاجية مغروسة في خده لمدة 17 يوماً، بعد فشل محاولات عدة من قبل الأطباء. ولم يجد الشاب السويدي باتريك موبيرغ سوى تحمل بقاء هذه الزجاجة، بعدما زار عدة مستشفيات على مدى الأيام الماضية لشعوره بألم مبرح في خده. قال له الأطباء إنه ليس بحاجة إلى إجراء أشعة مقطعية على خده، ولكن في الوقت ذاته لم يتمكنوا من تطبيبه جيداً، والدليل على ذلك بقائه 17 يوماً بهذه الحالة وها هو الآن يزور خامس طبيب لفحص الزجاجة التي زرعت في خده، وإجراء ما يلزم لإخراجها.
مشاركة :