السبب الواضح هو ضعف حماية هذا اللقب من الانتهاك، وتقصير الجهات الرسمية المسئولة عن (الإعلاميين) التي لم تحم المهنة من الدخلاء، إضافة إلى كليات أو أقسام الإعلام في جامعاتنا التي قصرت كثيراً في هذا الجانب، وأخيراً يقع اللوم على الجهات الإعلامية التي تجيز لنفسها أن تكون منصة لسارقي ومنتهكي لقب (إعلامي
مشاركة :