يستحق الصديق الراحل سعود الدوسري - رحمه الله - هذا اللقب بجدارة ، فقد أعاد (رحيله المفاجئ) الهيبة للإعلامي العربي، في وقت اعتقدنا جميعاً أن الإعلامي بات ( تاجر شنطة) نتيجة التأرجح الذي يعيشه كل من يشغل هذه المهنة!. سعود - رحمه الله - كان إنسانا هادئ الطباع، حنونا على زملائه، يعشق العمل
مشاركة :