شركة رقمي
نقل من موقع
يعلّق سياسيون ليبيون أزمة بلدهم في رقبة التدخلات الخارجية، فضلاً عن تشتت الأفرقاء في البلاد وانقساماتهم، ما يعيد طرح السؤال عن مصير البلاد بعد رحيل القذافي.
مشاركة :